ان الوقوع في المشاكل هوا امر نتجنبه جميعا .
لان تقبل المشكله ومواجهتها هو امر معقد فنميل الي الهروب منها ليس خوفا منها و لكن طلبا للراحه و من منا لا يحب الراحة ؟
نبحث عن الحل الاسهل اذا ما حدثت اي مشكله نعود بذكرياتنا الي الوراء لنري من قد مر بنفس هذه المشكله و نحب سماع قصصهم ايضا من الاخرين ولكن لابد ان تكون هذه القصص عمن فشلوا في تخطي هذه العقبه لابد ان يكونوا فشلوا حتي يهون الامر علينا و نحمد الله علي حالنا و نقول احنا حالنا بردوا احسن من غيرنا ؟
انه لحل سحري
لن نبحث عن غيره . هل نتعب انفسنا و نعترف بمشاكلنا ؟
و بعد ان نعترف بها نواجهها و نفكر في حلول لها و نبحث عن الاخطاء التي وقعنا فيها و نتفاداها مستقبلا و نعالج من نستطيع معالجته ياألهي !!!!
لما كل هذا و بامكاني حلها بكل سهوله
اذا وقعت مشكله سارميها علي غيري واقول لست انا من فعل هذا
بل اني سالعب دور الضحية التي خدعت من الجميع
سأبتكر حينها كل اساليب الهروب من المشكله
التعليقات
صحيح، كل البشر خطاؤون، ومن لم يرتكب الأخطاء، فهو يعيش في عالم غير عالمنا، أنا ذات نفسي، أقارن أخطائي بالغير طبعًا، وأرى ربما من خبراته التي قد أنتفع بها، وعلى كل حال سوءًا شاء المرء أو أبى، سيواجه مشاكله رغمًا على أنفه، وسيحصل على خبرته الخاصة، ولكن إن كان ما تقوله صحيحًا، علي أن أقول لك عندها، "وإذن؟" ماذا بعد؟ لهذا أقول لك أن الغاية ضائع وملتبسة، أو غامضة، ومن المفترض أن تكون الغاية واضحة وثابتة، لكي يفهمها كل القراء، وليس شخصًا دون الآخر، ولا تنسى أن تقدر ما تكتبه، لأن الكتابات المكتوبة على سرعة، وكأنك تريد أن تنتهي منها كما لو كانت عملًا ملزمًا بقيامه، لأن المقالات المكتوبة بكيفية غير متمهلة، أرى بوضوح أنها تفتقر إلى التقدير، ولا تنتقل بالفقرات بسرعة، وفي نفس الوقت أجعل المقالة قطعة واحدة.