إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
كادي مصطفى
صومالية في مكة
هاوية
من
السعودية_مكة
تابع
رسالة
مقالات 5
متابِعون 18
متابَعون 3
كادي مصطفى
منذ 7 سنة
كُتّاب و آراء
خيركم خيركم لأهله
امام أصدقائه استاذ، وأمام الغرباء مسالم، وأمام السيدات ملاك، وأمام اعدائه مفكر لكن كل تلك الأشياء تختلف حين يلتقي بأهله!امام صديقاتها كول، امام زميلاتها فاهمة، وأمام جيرانها كريمة، لكن امام زوجها بلهاء، وامام اطفالها مازوخية وبخلةّ، لمَ؟... لأنهم يخجلون....
لقراءة المقال
كادي مصطفى
منذ 7 سنة
خواطر
العنصرية هذا الصباح
صديقي الأسود، هل شعرت انك لا ترتاح مع البيض؟ لا تستطيع التحدث بحرية إلى مع السود مثلك، حين تتحدث مع شخص ابيض حتى وأن لم يكن عنصريًا تشعر بطريقة أو بأخرى انه متقزز منك؟شعرت بكل تلك الأشياء في طفولتي....
لقراءة المقال
كادي مصطفى
منذ 7 سنة
وصايا
صداقات في مواقع التواصل الاجتماعي…هل تنجح؟
الصداقات في مواقع التواصل الاجتماعي تحدث يوميًا بالألاف فهل تنجح احداها، او كلها او ولا واحدة منها؟ او هل تنتهي بمشاكل اكبر من مجرد صادقتك ثم افترقنا؟{لمن نعطي المعلومات؟}بالنسبة لي افضل ان ابدأ مع الشخص بمعلومات وأن كانت حساسة....
لقراءة المقال
كادي مصطفى
منذ 7 سنة
خواطر
هل ستتمكن من العيش من التكنولوجيا والتطور الى بيوت مربعة امام البحر
كوني سأغادر قريبًا الى بلدي بسبب الاوضاع السيئة اتسائل دومًا هل سأتمكن من العيش، فلن نذهب لمكان اكثر تطورا مثل مقديشو بل سنذهل الى مركة! التي ليس بها شئ واشكك في وجود اسواق او بسطات لبيع الخضار، ولأحياء، لا....
لقراءة المقال
كادي مصطفى
منذ 7 سنة
كُتّاب و آراء
تابعني لأتابعك
(صديقك- مقالة رائعة يا صاحانت- شكرًا لك، من اي النواحيصديقك- من جميع النواحي انتاذًا ليس لديك ملاحظات؟)ثم يهرب ولا يرد على سؤالك، لكن مؤكد تتسائل لم قد اتى؟ لمجرد ان يقول مقال رائع؟ هدفه وبكل وضوح هو المتابعة وان....
لقراءة المقال