منذ العامين تقريبًا أو أكثر تعرفت إلى كاتبة صغيرة بمدونات الجزيرة وهاف بوست. تحادثنا فيما يخص الكتابة والتدوين وأعجبني حماسها المتقد وثقتها بقدراتها، وقد رأيتها تتحسن حقًا مقالاً تلو مقال وأنا سعيدة لذلك. في معرض حديثنا عددت لي منصات التدوين ومنها مقال كلاود، معلقةً: "إنه منصة تفاعلية تشبه فيسبوك". تصفحت مقال كلاود فوجدت فيه ميزات أحببتها كونه تفاعلي: فبإمكان آخرين تقويمي أو نصحي أو إبداء آراء فيما أكتب كموضوع وصياغة، وأحببت كون من يبدون آراءهم لا يعرفونني بشكل شخصي حتى أبتعد عن دائرة المجاملات، وقد وجدت فيه مناخًا آمنًا للكتابة فيما يشبه دفتري الخاص، بعيدًا عن ما كنت ألقاه من إلقاء أحكام أو مجاملات حين أنشر ما أكتب على حسابي في فيسبوك.
أشكر منصة مقال كلاود لما أتاحت لي من فرصة، والزملاء الكرام لما قدموا لي من نصح أو تشجيع كنت بحاجتهما.
-
مريم ناصفألاحق تناقضات النفس الإنسانية
نشر في 02 غشت
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
سناء لعفو
منذ 2 يوم
Rawan Alamiri
منذ 3 يوم
بنشملال ريدال
منذ 2 أسبوع
زبيدة عاطف
منذ 3 أسبوع
مجدى منصور
منذ 1 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
جلال الرويسي
منذ 1 شهر
المسجِّلة
عرف هذا الجهاز أوج انتشاره في سبعينات القرن الماضي. وكان من علامات الرفاه الاجتماعي في قريتنا. لا يهاجر الواحد إلى ليبيا إلاّ ويعود بجهاز كاسيت من ماركة آيوا الشهيرة. أجهزة بأحجام مختلفة وقوة صوت متفاوتة. بعضها يقتصر على وظيفتي
ابتسام الضاوي
منذ 1 شهر
محمد الشرقاوى
منذ 2 شهر
الجمهورية..أول صحيفة مصرية على الإنترنت
فى عام 1997 كان عدد سكان مصر أقل من 60 مليون نسمة .. وعدد مستخدمي الإنترنت حوالي 220 ألف مستخدم.. وكان عدد الصحف لايتجاوز 17 صحيفة قومية سبقتها جميعا جريدة الجمهورية وأنشأت موقعها يوم 16فبراير 1997.. وفى 3-5- 1998ظهر أول
مقال كلاود
منذ 2 شهر
حجز روابط ومقالات إعلانية دوفولو على مقال كلاود
يمكنكم نشر مقالات (guest posts) إعلانية أو روابط لموقعكم و خدماتكم بروابط دوفولو عالية الجودة. هذا النوع من الروابط يساعد بشكل كبير في تحسين ترتيب المواقع على محركات البحث و بالتالي فرص أكبر لتسويق خدماتكم والحصول على نتائج بشكل أفضل.المقال سيبقى منشورا بشكل دائم
دينا عبد المهدي أحمد الصرايره
منذ 2 شهر
امل مهدي
منذ 2 شهر