إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
Abdulhadi Al_Rakep
من الشآم التي عبثاً تحاول مهازل الحياة أن تبعدنا عنها
كاتب ،صانع أفلام و إعلامي
من
Damascus, Alsham ,syria
تابع
رسالة
مقالات 6
متابِعون 11
متابَعون 10
Abdulhadi Al_Rakep
منذ 8 سنة
فن
حينما تسحرك واحة الغروب
العمل المصري المشغول بعناية فائقة، يتميز هذا العام ليثبت أنه يمتلك مفاتيح النجاح والتألق، أتابعه بكل شغف، لأنه من الأعمال التي تستحق أن يضاء عليها كل الضوء وتقول لك أنا الأجمل.العمل مأخوذ عن رواية واحة الغروب للكاتب الكبير بهاء طاهر حيث يتناول فيها واقع....
لقراءة المقال
Abdulhadi Al_Rakep
منذ 8 سنة
كُتّاب و آراء
الحدود العربية ... حدود الأحزان
( حدودُ الأحزان )حدود الأحزان، حدود الذّكريات ، تعبرها وسط دموع حاملاً معك مأساةً ستسقرُّ في دماغك حتى قيامة الله الهواء تغيّر، الشّمس لم تعد صفراء، زُرقة السّماء اختفت، الأرض الخضراء التي ودّعتها للتّو اقحلّتْ هنا، كوكب آخر ولجتُ....
لقراءة المقال
Abdulhadi Al_Rakep
منذ 8 سنة
خواطر
عمان .. مدينة الغرباء
كانَ يقضِمُ الخبزَ السّاخنَ على عجلٍ، الرّجلُ الذي يجلسُ بجانبي، أتى بهِ من زُقٍّ عتيقٍ يعملُ به رجلٌ يمنيّ، لا أدري لِمَ استوقَفني منظرُ ذاكَ الرّجل.. كانَ يشبهُ عمّانَ بجمالها و عتقها و كآبتها أحياناً.و هناكَ على الجّانب الآخر....
لقراءة المقال
Abdulhadi Al_Rakep
منذ 8 سنة
خواطر
في وداعات دمشق ..
الجو بارد، والسّماء قد فتحتْ باباً من غيثها العذب، أرصفتها ضيّقة لكنّها تتّسعُ لسكّان البسيطة، أشجارها الدَّوح يحتمي بها بائع الكتب، السّماء متكحّلة بغيمها الأسود، حجارتها السّوداء المرصوفة بإتقان تُشعركَ بأنّها من صنع الملائكة، لا البشر ،تبلّلتْ فبانَ سوادها ، فرأيتُ وجهي....
لقراءة المقال
Abdulhadi Al_Rakep
منذ 8 سنة
إعلام إجتماعي
ملكة جزماتي: عندما يستقبلك الألمانيون بالورود
من بلاد عتيقة أتتْ، من بلاد لم تغبْ عنها شمسُ الحضارة وعبق التاريخ، رحلتْ عن وطنها لكنّه لم يرحل منها، احتلها بكلّ تفاصيله، لم يغادرها لوهلة قطفتْهاالغربةُ، كياسمينةدمشقيّة قطفها عابرٌ غريب ليجعلَ منها في بلاده بوصلةً تدلُّ كلَّ مَن تاه عن طريق....
لقراءة المقال
Abdulhadi Al_Rakep
منذ 8 سنة
أدب عربي قصص
لئلا يموت الورد ..
" عندما أعودُ ... " لعلَّ الدّنيا ستزهرُ من جديد، أو أنَّ تلكَ الياسمينة التي ذرفتْ أزهارها البيض على أدراج منزلنا ستلملمُ كلَّ زهرةٍ لتصنعَ لي طوقاً من ياسمينٍ مُحال أن يصفرَّ ..ربّما ستغني لي فيروز كلَّ الأغاني التي....
لقراءة المقال