إسم الله الأعظم في أعظم أية ولم تخلو منه الإبانة وهو ليس من التسعة والتسعين وهو كل الأسماء فكلها منه وإليه، لتلك الإبانة تميل الأريام

------------

أيهما أخطر إمرأة لعوب أم الكلمة عاهرة؟

كنا نعاني تصدر من لا ثقافة لهم وتعليمهم محدود أصبحنا نعاني تصدر من لا علم عندهم ولا خلاق لديهم وصارت الكلمة مهنة من لا مهنة له سوى أن يحمل مؤهل حمار بلا ضمير

-------------

حقق النصر العمال والفلاحين والبسطاء بدمائهم ثم حرموا من حضن الوطن لصالح السادة المتسيدين

نجحوا في الفداء وفشلوا في كشف الهيئة.!!!

--------------

أن تختار البعد قمة التكريم والكرامة، أما أن تبعد ففيها من المهانة لكن أن تبعد خير من الإستكانة

-------------

طعم المحبة لله وفي الله لا يتذوقه إلا المريدين

-------------

سقطت الأميرة لما إسترقها العبيد وضاعت الإمارة بنكران الأمارة

-------------

من لطائف الإشارت للقشيري رحمه الله

اهدنا الصراط المستقيم أي أزِلْ عنَّا ظلمَاتِ أحوالنا لنستضيء بأنوار قُدْسِك عن التفيؤ بظلال طلبنا ، وارفع عنا ظل جهدنا لنستبصر بنجوم جودك ، فنجدك بك

--

وإذا تذللت الرقاب تقرباً ... مِنَّا إليك ، فعزُّها في ذُلِّها

---------------

كل موهوم بما نسج الخيال يتوهم ..

وكل ذو مصلحة بالحقيقة يلعب وكل مغيب بخمر الغفلة ينعم

وكل سكير يهذي بما لا يعلم

---------

آفة الوهابية أصابتني ولو بطريق خفي ، فلا ينكر منصف دور الحركة في محاولة تنقية شوائب الإعتقاد وضبط بعض التخاريف ولكنها حملت معها الرأي الواحد الذي يحتكر السنة بفهم فئة مهما علا قدرها فالزمان والمكان لهما ميزان مختلف ، ومن ثم حملت الكراهية والتكفير.

اللهم طهر حظ قلبي من الكراهية وعقلي من حظه من التكفير

--------

قبح الله الطائفية النتنة وعباد المذاهب ودعاة الكراهية ومستبيحي الدماء ، ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل .