قد تعرف ما أعنيه بالصدفة,ولكن استنباط ما قد يحدث هي الطريقة المثلى لذلك.انت ومن يجاورك سواء امام عدالة الله .وإستباق الأحداث قد يقلل معدل التلفيات  خاصة او عموما ورؤية ممحصة قد توفي بالغرض.

       الحياة فٌصيل إعدام حَتم على الجميع نفس النهاية.ولكن ترك للكل امنية اخيرة وطريقة صوغها اعمق مئة مره عن كل شخص .فالعمق بذاتيته يحَول بين افكار الآخرين العوام قبل الخواص,وأخص الخواص هو من يتفادى كل ما يحدث حوله ليبين للجميع انه فاز .وعلى كل ما انصه عليكم شهادة من الله عليه.ويشهد كذلك فكر الخوارق الجديد.والذي اضعه لك عزيزي القارئ عنوانا لتصير مثله.ولكي عزيزتي فتى احلام.

       شق عروض الحوائط هي صفة علينا اكتسابها,بالنمط او بالنمق.فالمماطلة تتعدد اسبابها في ظاهر الأمر فقط ويختلف مفهومها رأسيا موازيا لرأيا يماثله والقول الجائر على مآخد الزور أن الخداع هو سبيل الإنتصار وأنه لا مكان لنفوس الأخيار.والطيش بدون علم اصبح خارطة الطريق لكل مكابر اراد الشهرة لنفسه فقط دون غيره او حتى فكرته التي جاء ليصيح بها مبعثرا اوراق الاخرين دون هوادة او صبر .ولكن جهله شتت اساس تفكيره ووضع نهاية لإختياره الذي لم يختره من قبل.وذلك تذكرة للادنيا التي نتعايش فيها دون قواعد ,لكي نتفادى قواعد الدنيا فمن اين نبدأ حياة ,دنيا ام اللادنيا .وظني ان الكثير يعتقد جزما وصولاً في ميقات حياته انه كابوس يمضي بدون سقم. 

     الاحتمالية عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة ان تشكك بقدراتي العقلية كبير جدا ولكن فتواك في أني اهرول بالقلم لأنص بعض الجمل غير المفهومة لاحظى بالصيت اكبر ,والظن في رؤيتي انها مجرد معلومات سطحية لا دليل لها ليس صحيح ولكن دعني احملك مزيدا من الاعباء لتقرأ مثيل هذه الجمل فانت بحاجه لتعرف البقية....