تحت المقصلة (مقال أدبي) عبقرية (النجم (سمير غانم) في آخر الموضوع... ملوحظة ( أكتب أعمالي الأدبية لأني كاتبة وهذة مهنتي ..ولايمكن أن أتخلّى عنها... ..فقط لهذا السبب أكتب ..لايوجد أي سبب آخر ..سوى موهبتي في التأليف والكتابة هي التي تدفعني للكتابة ..فقط لاااااغير... في آخر الموضوع ..تحية خاصة للنجم سمير غانم .... لن ننساه جميعنا . - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

تحت المقصلة (مقال أدبي) عبقرية (النجم (سمير غانم) في آخر الموضوع... ملوحظة ( أكتب أعمالي الأدبية لأني كاتبة وهذة مهنتي ..ولايمكن أن أتخلّى عنها... ..فقط لهذا السبب أكتب ..لايوجد أي سبب آخر ..سوى موهبتي في التأليف والكتابة هي التي تدفعني للكتابة ..فقط لاااااغير... في آخر الموضوع ..تحية خاصة للنجم سمير غانم .... لن ننساه جميعنا .

  نشر في 27 ماي 2021  وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .

                 تحت المقصلة (مقال أدبي)


على من تقرأ مزاميرك ياداوود؟! إستفهام إستنكاري لطالما طرق أسماعنا جميعا لسنوات عديدة ومرّات عديدة ... لكن السؤال الذي يطرح نفسة بشدّة دائما .. الم تحاول في إحدى المرّات أن تجد تفسيرا أو تستشعر معنا دقيقا وعميقا لهذه الحكمة أو هذا المثل ...أعلم .. أعلم تماما أنك ستقول لي أن معناه معلوم وواضح للجميع ...إنه يعني أن ( لافائدة أو لاجدوى ولانفع ,, ولاحياة لمن تنادي ... لكن إعلم عزيزي أنّني ماقصدت هذا أو ذاك ..ولوكنت قصدت هذا المعنى الغير معني لي ,, السطحي ,, لما كان هناك داع لكتابة هذا المقال من الأصل! ... إنسى الأمر,, دع ذهنك وشعورك في حضرة جناب الموقف وهيبة ورهبة المأساة .. هل جربت ذاك الشعور .. أنت تقف أمام الجميع محاولا الوقوف على أرض صلبة ,, تستمدّ صلابتها من قوة إرادتك وسلامة منطقك وموقفك في ذات الوقت..والعيون جميعها تترصّدك ..تتبّعك ..ترقب همساتك ونظراتك ,,.لفتاتك .. البعض قد يبدي بعض التعاطف وهو يتمتم بكلمات غير واضحة أشبه بقول( ياله من مسكين) والبعض الآخر لايعبأ بالأمر فهو لايعنيه ولسان حاله يقول ( على كل حال قد نال مايستحق وإن كانت هذه هي النهاية فلابد أنّه يستحقّها ) وفريق هم الأغلبية ..الحشود ..الجماعات يصرخون مهلّلين ,فرحين ..بل قل شامتين ..يتلذّذون بما أنت عليه .. ويطيب لهم رؤية رأسك المحني أمامهم في ذل كبريائك ! وشموخ إنحنائك!!ولسان حالهم يقول لك ويفشي سر حقدهم الدفين عليك ( لاداعي لبطولاتك ..لم تعد تنفعك ... لاجدوى من كونك بطلا نادر الوجود أو خارقا للعادة ... أو شاردا عن باقي الفريق في إتجاة طالما إتخذته لك صديق ورفيق رحلة وطريق ... أرى أنك قد علمت أو إستشففت من بين السطور من هم؟ ومن عساهم يكونون؟ .. إنهم الغالبية العظمى .. أنهم الوباء المستشري في جسد المجتمع ..إنّهم الخطر المتّبع دائما ..والذي يضربون له تعظيم سلام ويكنّون له الولاء والخضوع وبالغ التقدير والإحترام ... إنهم هؤلاء الأغبياء ..الجهلاء ..الذين يعج بهم جسد المجتمع حتي صرخ من أوجاعه.. لكن لاحياة لمن تنادي .. هذا ما أقصده ..رهبة الموقف ..الصورة من الدّاخل وليس من الخارج ... ماذا لو إقترب منك هذا الخطر ..فهربت ..صرخت طالبا النجدة .. تريد أن تفر بأحلامك .بطموحاتك ..بكل ماتراه حقيقيّا يلمع سناه ببرق خاطف في فضاء حياتك ..ويرونه هم سرابا ..خرافة,, زيف وكذبا وبهتانا ... يرونك مذنب ,,مجرم تستحق أقسى أنواع العقاب ..بل أن ما أنت به قليل عليك .. وتستحق التعذيب من رأسك حتّي أخمص قدميك !! لن تفيدك الحقيقة في توضيح موقفك .. مع كامل علمك أن الحقيقة لاتزور الحشود ولا يوما ما ولاحتي كعابرة سبيل,, هؤلاء الأوغاد من الجماعات المتفرقةّ ! المنقسمين على أنفسهم ...هؤلاء لن تزورهم الحقيقة ولالمرّة واحدة ..ولكنها الآن أو حتي جزء منها يقف عند أعتاب قدميك ..مبتهلا في محرابك وبين يديك ..ومهما حاولت إستجداء عطف السماء ..ودرت ببصرك محلقا متمحّصا تتجوّل إستجداء لكل معاني الرحمة والعدل والمنطق والدليل والبرهان في أرجاء الفضاء .. علّ طائر الحقيقة يخطفك خطفا من بين أنياب حقدهم ولهيب شرّهم المتطاير شظاه اليك ..لعلّ صوت ضمائرهم المستغيثة منهم ينصت اليك ولو لمرّة ... لكنّك تعلم جيدا أنهم لن يستمعوا اليك ..لن يستوعبوا مالديك ..مهما دافعت وشرحت ووضّحت ..لقد أعماهم الظلم وأغلق بصرهم وبصيرتهم الطغيان .. وغابت عنهم شمس الحقيقة في سراديب النسيان ..حتّي أصبحوا آلات متّحركة يدورون كعاقرب الساعة دون سؤال أو إهتمام ..فقط يتحرّكون بنفس الإتجاه جميعهم في نفق مظلم في إحدى ردهااات الزمان ..وأنت واقف تتفرج تصرخ نبضات قلبك لاهثة ..ويكاد عقلك يفرغ كل مابه من أفكار .. كلمات ..عبارات ..حقائق .. معلومات ..تركض علّها تنقذ مايمكن إنقاذه من أشلاء الحقيقة التي تمزّقت تحت أقدامهم التي دهستها بكل صلافة ودون أدنى تفكير ,,وهيهاااات .. لكن إحذر ..خذ حذرك.. إنهم يريدون تدميرك ..فنائك ..القضاء عليك .. إهرب .. إركض .. لن يرحموك إذا بقيت بينهم ..إذا بقيت بمكانك سيقترب منك الموت رويدا رويدا .. ستموت وأنت حي !! ستتوفّي وأنت على قيد الحياة ... ما أبشع الموت حيّا ..وما أقسى أن تعيش في إنتظار الموت ..أو تعيش من قلّة الموت!!! الموت الذي يتغذّى على ذاتك ويقتات عليها وأنت بينهم يوما بعد يوم.. تراه حولك دائما في نظراتهم ..كلماتهم صرخاتهم التي تضج بالحماقة من حولك ..تراه يبتلعك ..يمزّق ذاتك و شعورك ..إحساسك .. ينهكك في كل لحظة تمر عليك .. يصهرك في بوتقة اللازمان واللامكان.. يقتلك قبل أن تقتل ! ترتعد فرائسك خوفا وطمعا ... خوفا من النهاية الأليمة ..وطمعا في شفقة رحيمة ..تهبط دموعك راجية إيّاهم أن يفهموك,, يرحموك ..لكن دربك يسير بك إلى طريق النهاية .. يقذف بك في أعماق بئر سحيقة مظلمة ..سوادها أسود غطيس .. لن تجدي الإستغاثة نفعا .. فقد سبق السيف العذل .. لكن تذكّر دائما أن الوحدة مصير الأرواح العظيمة ..وبأنّك لتكون ما أنت عليك الآن دفعت ثمنا باهظا ..من أعصابك من سنين عمرك ومن رغباتك ونزواتك .. وبأنّي حتّي أكون المرأة التّي أنا عليها الآن ..كان عليّ أن أقتل جميع الرّجال بداخلي .. وأسحق كل الأوغاد تحت قدمي ... حتّي أكون المرأة التّي أنا عليها الآن توجّب عليّ أن أتخلص منهم ..منهم من يقول أن إخفاقاتي كلها سببها أنّي عاطفيّة أكثر من اللاّزم ..الذي يدّعي أن صدمتي ليست حقيقيّة ..ولأصبح المرأة التّي أنا عليها كان عليّ أن أقتل المحتالين بداخلي واحدا تلو الآخر ..ويوما بعد يوم .. لأصبح المرأة التّي أنا عليها كان عليّ أن أدرك أنّ رأسي ممتلئة بأصوات كثيرة ليست لي !وبالتّالي توجّب وكان لزاما على أن أطهّرها يوميّا من تلك الأصوات الزّائفة..إن لديّ دائما خطّة ..حلم ,, رؤية ,,هدف ,, يصرخ مطالبا بإيجاده وصنعه على أرض الواقع والحقيقة .. أتراني مخطئة إذا تخلّصت منهم وقتلتهم جميعا؟ ..كي لايقتلوني هم بغبائهم وبجهلهم .. وقبل أن أصنّف من ضمنهم ..أدور في فلك عقائدهم الجائرة ..إنها حياتي أنا ..حياتي أنا ولن أمرّغ أنفها في حمأة الخنوع والخضوع ..وعليك أنت أيضا عزيزي ألقارئ أن تفعل مثلي ...خذ حذرك ..فهناك دائما ثمّة سبيل للخروج ,, ثمّة ضوء في مكان ما ,,قد لايكون قويّا بما فيه الكفاية لكنّه يبدّد الظلام ..الظلام الذي يقترب منك في كل لحظة ليمتص دماؤك قطرة قطرة وأنت واقف مشدوها مرتعدا تتفرّج عليه دونما حراك ..خذ حذرك .. إنّها حياتك أنت فلا تمرّغ أنفها في تراب غبائهم وبلادتهم وخرافة أفكارهم .. إنّها حياتك أنت ..إهرب بما تبقّي لديك من قوّة مازالت بقياها باقية تطلق الريح لساقيك بما يكفي لتركض بعيدا عنهم ... خذ حذرك ..فالأقدار ستمنحك الفرصة تلو الأخرى .. والكون ربما يغدق عليك عطاياه ..بشرط أن تتدارك الوقت ..الوقت يمضي بسرعة .. خذ حذرك ,,خذ حذرك ..إعرف فرصك جيّدا ,,تمسّك بها ..لاتدعها تفلت من بين يدك ,,لن تستطيع التغلّب على الموت,, لكنك تستطيع التغلّب على الموت في الحياة ,,وكلّما أتقنت ذلك ,,كلّما إزداد سطوع الضوء الذّي سيبدّد كل الظلام من حولك ..ومن ثم ينقذك ..خذ حذرك ..حياتك ..هي حياتك أنت ..طالما هي الآن ملكك فأنت عظيم ... دائما إذا أخذت حذرك ..فأنت عظيم ...ودائما تذكّر مقولة تشارلز بوكوفسكي أنه ( لا أحد يمكنه أن ينقذك إلاّ أنت,, ولسوف يضعونك مرارا وتكرارا في مواقف شبه مستحيلة ,,وسيحاولون مرارا وتكرارا بحيلهم وقدرتهم لجعلك تخضع ,,ستسلم وتموت..بهدوء في داخلك ..لا أحد يمكنه إنقاذك إلاّ أنت ..سيكون من السهل جدا أن تفشل ..لكن لا ..لا ..لاتفعل ,,فقط .. إنظر اليهم إستمع لهم ..هل تريد أن تكون كائن بلا قلب ..بلا عقل ,, بلا وجه مثلهم ..هل تريد أن تعيش تجربة الموت قبل أن تموت ...لا أحد يمكنه أن ينقذك إلاّ أنت .. أنت جدير بالإنقاذ ,,إنّها حرب وليس من السهولة الفوز بها ..ولكن إذا كان أى شئ يسحق الفوز فهو أنت ..فكّر في الأمر .. وفكّر بإنقاذ نفسك .

مقال بقلم / منال خليل

الرائع  دائما ودوما ( تشارلز  بوكوفسكي)


تتر  موسيقى مسلسل (ميزو)  للنجم الكبير (سمير  غانم)

من أجمل فوازير أحبها جدا  مثل فوازير نيللي ( فوازير فطّوطه  للنجم (سمير غانم)

عبقريّة  النّجم (سمير  غانم)في فن الكوميديا

تحية للنجم  المتألّق ( سمير غانم)  سأظل دائما أذكره  لن أنساه .. ولن أنسى أنني  تحدثت معه بالهاتف  على موبايلي وعندما نفذ  رصيدي فجأة وأنا أكلّمة ,طلبني  هو  بنفسه ..كان  في غاية اللطف والذوق والرّقة معي ومدح صوتي ..قائلا : أنا عادة لأ أرد على الصحفييّن كان ذلك عندما كنت  صحفية لكن  قال : عندما سمعت صوتك  قررت أن أرد ... والآن  صمت هذا النجم للأبد...ياله من سيرك كما قال الرائع  (تشارلز بوكوفسكي) ( جميعنا سنموت ..جميعنا ..ياله من سيرك )..




   نشر في 27 ماي 2021  وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .

التعليقات


لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم













عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا