تهالكوا بأحقاد أسلافهم وحقارة أفكارهم من أجل أن يعيدوا أمجاد اوساخهم زاعمون بأنهم يستطيعوا فعل ما زعموا أنهم عليه عزموا , ولكنهم أمتاً لا تفقه معنى ان الله جل واعتلى وعد بالنصر للإنسانية ومن اتبعها ,ولكننا حقاً لا نتوقع منهم خيراً أو منطقاً وكيف لنا أن نطلب مَنْطِقاً من أمة ً أو مجموعتاً من حقارات بشر كانوا  وما زالوا يؤمنون بأن سيدهم قَتَـلَ سيدهـــم.....

مما كتبت /2015

بسام محمد الكفائي