الجيش المصري جيش الأبطال
متى نقطع رأس الأفعى ونقتص لشهدائنا من الجماعة الارهابية حثالة السجون
نشر في 17 فبراير 2019 .
اليوم انت العريس ايها الشهيد البطل
ولدت لتكون فى الجنة.. ابشر الملائكة تحتفل بك.. وامك راسها فى السماء تدعوا لك وتفتخر بك
ام البطل منتظرة اليوم الذى ستدخل فيه الجنة لكى تلقاه ويفرح قلبها بلقائه
قلبها مفطور الان ولكن الوعد حق والشهيد حى يرزق وهذا صبرها فهو حى فى الجنة ما عظمها منزلة.. منزلة الشهيد
والى ان تصل ام البطل للجنة كيف نطفئ نار قلبها؟
يجب ان نقتص لولدها من ارباب السجون الذين نحتفظ بهم ونعلفهم فى سجوننا
مثل البعير
هل نحن عاجزون عن تسريع المحاكمات؟
ام نحن خائفين من ردود الفعل الدولية؟
لا اظن هذا ولا ذاك
بدليل ان الرئيس بنفسة تحدى وقال: اذا كانت مصر ضاعت مع الدول اللى ضاعت كنتم هتعملولنا ايه ..كلام واضح ولا يحتمل ادنى شك فى ان الرئيس لا يريد سوى مصلحة مصر وعلو شأنها ولا ينظر لأى ردود فعل دولية
ام الشهيد تنتظر القصاص
ام الشهيد تنتظر القصاص
فهل ستتركوها هكذا.