لست بكاتب محترف، ولا رسام مُتمكن، اكتب شعرا جيد ولم احفظ بحور الشعر بعد ، حِرفي احيانا ، اتأمل النجوم بعيني المجردة، وأواجه حرج مع المتخصصين فهم يعرفون اكثر.
لم أحدد هوايتي بعد ولا اظنني سأفعل ، فأنا احب ان اقطف من كل شجرة ثمرة
قضيّتي هي المُعاناة حيثُما تجلّت.. أَن تَحيى بالمُعاناةِ وأن تحيَى منها.. أن تَحيى لهَا وأن تَحيى عنهَا.. أن يكونَ الموتُ رفيقًا لا مُعاناةَ تُلاقِيه.. ولا خَلاصَ من المُعاناة فِيه.. فمن مُعاناة الجَسد لِمعاناة الفِكر والنّفس والرّوح.. إلى مُعاناة المجتمعِ والتّاريخِ والعَالم إلى مُعاناةِ الوُجود.. من بينِها وفيها مِزوادة النّقاط.. وسمي زَادْ.. - مَشكولًا بالفتح والسّكون - أحب إعادة فهم البدايات.. وإعادة صوغ التعريفات.. خَافقي رحّالتي ورُوحي زَادةُ رحلتي.. ولستُ آيسُ غيهبَ سمائي.. فوصُولي هو ارتحالِي ورحلتي فَنائي..
مجرد إنسانة تعشق الكتابة و التأمل في الحروف المتكلمة و المتعطرة بالأحاسيس الصادقة النابعة من قلوب كتابها..
فالكتابة "موطني" والمطالعة عــــــالــــمــــي
لم اولد بموهبة عظيمة، لكني كنت دائما اشعر برغبة ملحة للكتابة، وها انا احاول تطوير قدراتي.
انا هنا لابحث عن دعم ونقد بناء، لذا ارجوا منكم متابعة كتاباتي المتواضعة☺️
حاصل علي ليسانس اللغة الإسبانية بتقدير جيد جداً – كلية الألسن جامعة عين شمس عام 2005.
حاصل علي ماجيستير إدارة الأعمال المصغر.
حاصل علي الدبلومة العليا في الدراسات والبحوث الإسلامية – المعهد العالي للدراسات الإسلامية 2014
الوظيفة الحالية: محلل أول تطوير الأعمال بالقرية الذكية، ومحرر بموقع نهارك الإخبارى.
عملت كمراجع ومترجم حر من اللغة الإسبانية إلي اللغة العربية ومن اللغة الإسبانية إلي الإنجليزية والعكس ترجمت خلالها عدد من الملفات التجارية والاقتصادية ونصوصاً أدبية ومواقع إليكترونية.
المشاركة بعدد من مشاريع الترجمة منها: ترجمة موقع دار إفتاء المملكة العربية السعودية إلي الإسبانية، وترجمة عدد من المواقع الإلكترونية المتخصصة في السياحة الترفيهية.
المشاركة بعدد من ورش الترجمة ودورات الترجمة الأدبية والمتخصصة التي أقيمت في كلية الألسن جامعة عين شمس والمركز القومي للترجمة بالقاهرة في الفترة من 2005 لـ 2014.
تدربت كمترجم ومراجع في العديد من الجهات المحلية والعالمية منها: وكالة الأنباء الإسبانية في مصر (إفي) في 2016، وجريدة الحياة في 2006، وموقع الترجمة الحرة "Translators' Cafe".
نشرت عدداً من القصص القصيرة والقصيرة جداً بمجلات وصحف كويتية وعراقية وبحرينية ومصرية منذ عام 2015 وحتي الآن.
شاركت في أكثر من كتاب جمعي للقصة القصيرة والقصة القصيرة جداً، كما شاركت في موسوعة صفوة كتاب القصة القصيرة جداً في مصر.
اختياري سفيراً للغة الإسبانية في مصر لعام 2018 من قبل مؤسسة "ثيسار إخيدو سيرانو" الدولية و"متحف الكلمة"
جائزة المسابقة العربية الكبرى الثالثة للقصة القصيرة للعام 2018 - دورة الروائى والقاص كاظم الحصينى - أغسطس 2018
جائزة القصة القصيرة جداً عن مؤسسة لوتس للتنمية الإنسانية (جائزة الأديب الراحل/ د.فؤاد نصر الدين) - يناير 2018
جائزة المركز الأول بمسابقة القصة القصيرة للشباب التي تنظمها مجلة العربي الكويتي بالتعاون مع إذاعة مونت كارلو الدولية ووزارة الإعلام الكويتي- يونيو 2017
شهادة التقدير الفضية للمساهمة في إنجاح المسيرة الثقافية لشبكة الصدي الإعلامية – يناير 2017
جائزة القصة القصيرة جداً عن مؤسسة لوتس للتنمية الإنسانية (جائزة الأديب الراحل/ د.فؤاد نصر الدين) - ديسمبر 2016
جائزة المركز الثاني بمسابقة الترجمة من اللغة الإسبانية التي أقيمت بالمركز القومي للترجمة بالتعاون مع كلية الألسن جامعة عين شمس والسفارة الإسبانية بالقاهرة - فبراير 2015
جائزة القصة القصيرة للشباب التي تنظمها مجلة العربي الكويتي بالتعاون مع إذاعة مونت كارلو الدولية ووزارة الإعلام الكويتي- نوفمبر 2015
جائزة إدارة الدعوة والإعلام الإسلامية – مجلة التوحيد – نوفمبر 2005
الكتابة عالمي الذي لا يعلمه و لا يطلع عليه أحد ممن حولي،
هنا حيث لا يعرفني أحد ،
هنا حيث أختبئ ،
; هنا حيث أنا أتواجد ....
الكتابة ليست بالنسبة لي سوى منفذ بعدما ساقني الكثير للتخلي عن الكثير...
ما أكتبه قد يعكس أفكاري ، قد يفصح عن ما يدور بعقلي و قد لا يعني شيئا.
فلتعلم (تالا)صاحبة الضفائر المعبرة أني أضربت عن الطعام ولم أنقرض أدافع عن حقي المترنح بين ذراع الجميع ،يدي في القيد وأمعائي للمقاومة ،المغامرة لنا لا الاستكانة ولتعلم (تالا)أن هذا طريقي اليها سأعود عندما ألمح بريق عينيك سأعود وقد أنهيت وقطعت كل الطرق للفكرة التى في رأس صغيرتي وملهمتي وأميرتي أن المغامرة المقاومة للجميع نحن لم ننقرض بعد.
من غسان المغامر الى تالا صاحبة الضفائر.
شريك مؤسس لمنصة مقال كلاود، وشركة خدمات الويب ديفين ويب
- مهتم بخدمة الويب، المحتوى العربي الإليكتروني، القراءة، ريادة الأعمال
- أنشر بين الفينة و الأخرى بعض الخربشات