سراب عابر

ذات رونق كلاسيكي تائهه في العصر الخاطئ ..

أنا في السادسة عشرة من عمري أحب القراءة والكتابة كثيرًا جدًا وأحلم بأن أصبح صحفية

أودعت قلبى إلى من ليس يحفظه أبصرت خلفى وما طالعت قدامى

أعشق الكتابة والقراءة فأنا أنثى استثنائية لست ك بنات زماني... أجد في كتبي نفسي.. وفي كتاباتي التي انسجها في حروفي..! (انا هنا لابحث عن دعم ونقد بناء، لذا ارجوا منكم متابعة كتاباتي المتواضعة)

مختصة بدارسة قانون سنة ثالثة دكتوراه

رفيق السُكْر ماكان متخيّل!

أنا الذي لم يتعلم بعد الوقوف مجددا، واقع في خيبتي

قوية ٌكالحرب .. ناعمة ـٌ كالسلام .. وكإسمي .. أتمنى لوطني .. وبلاد الشام .. ابنة الثامنة عشر ربيعاً .. حالمةٌ وأحلامي تُلامسُ وتتخطى حتّى النجوم .. أكتبُ عندما تلامسني أنغامُ الكلمات وإن كانَ الكلُّ نيام .. واسمي أتمناهُ للكونِ بأسرهِ وهوَ سلام ..

”الكتابة عمل سهل، فليس عليك إلا أن تحدق في ورقة بيضاء إلى أن تنزف جبهتك.“ ― دوجلاس آدامز

أوفى صديق إن خلوت كتابي *** ألهو به إن خانني أصحابي لا مفشيا سرا إذا أودعته *** و أفوز منه بحكمة صواب

مطور ويب،، أعشق كل ما هو تقني مع عشق كبير للأدب.. شخص عادى.. و شاكر لرب العزة :)

مسلم الهويه ، مقدسي الهوى ، اندلسي العزم ، رائحتي ياسمين الشام ، عريق كالقاهره نكتب لكي نعيش

لا أعرف من أكون

لا أُهزم، ولا يُسقطني حُزن.