إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
راضية منصور
مختصة بدارسة قانون سنة ثالثة دكتوراه
دكتوراه قانون خاص
من
تونس
تابع
رسالة
مقالات 28
متابِعون 50
متابَعون 73
راضية منصور
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
لن تصدق ماذا حدث(4)
أصبح كل من شارو وشاشا في اقسى درجات الفرحة لكن الجوع اصبح ينال منهما، عليهما ان يجدا شيئا يطفئ نار الجوع التي نالت منهما كل النيل، وبطبيعة الحال لا يملكان اي نقود، هل عليهما ان يتسولا او ماذا؟، او....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
خواطر
طاعون القرن الحادي والعشرين
لطالما توقعت أن تحصل أسوء الامور في القرن الحادي والعشرين، كحرب عالمية او حرب أهلية او اي شيء من هذا القبيل لكن أن ينقلب العالم رأسًا على عقب، في أيام معدودة بسبب فيروس لا تشاهده العين، يقتحم بيوتنا ويتسلل....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
أدب عربي قصص
لن تصدق ماذا حدث!(3)
وضعت جلنار سماعة هاتفها في أذنيها، تستمع إلى اغاني إختارتها بدقة. معظمها اغاني من فترة الثمانينيات والتسعينات، لفرق روك مشهورة آنذاك. وراحت تمتع نظرها بتلك المباني العتيقة و الازقة البهيجة التي تزينت بزهور و ورود في غاية السحر. ولعل....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
أدب عربي قصص
لن تصدق ماذا حدث!(2)
عندما وصلت جلنار على الساعة السابعة صباحا، وجدت الكلية مغلقة انه يوم إضراب ولم تكن تعلم بذلك، انتابها حزن طفيف كونها غادرت مبكرا تاركة فراشها الدافء. لكنها ابتسمت ابتسامة عميقة وتنفست بعمق فأخرجت كل طاقة سلبية و شحت نفسها....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
أدب عربي قصص
لن تصدق ماذا حدث!
لطالما كانت الحياة روتينية للغاية في نظر جلنار. فيومها العادي جدا يبدأ بفنجان قهوة حلو المطعم، تفتح كتابها الذي لم تتمته البارحة لتقرأه في هدوء و سكينة. او تفتح مواقع التواصل لتتابع آخر الأخبار. ولم تكن تأتيها أي رسالة....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
خواطر
الصداع
لطالما حصدت نجاحات كثيرة على مستوى العلاقات الاخوية في البداية، لكن كل علاقة تذبل و لا يبقى أمامي غير التخلي والمضي قدما. ادركت بعد زمن طويل أن الوحدة عالمي، لا اتذمر بل اترجم اكتفائي، بطريقة لبقة. أيسمح لنا ان....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
خواطر
على حافة الثلاثين
وجدت رسالة بين طيات ملابسي تقول :"لقد تم حظرك من كل هذه الحياة الدنيا". أيعقل ان يحصل إستبعادي. ولكن ماجرمي. هل لأن لي قائمة من الأحلام التي لا تنتهي. لكن هذا مايحدث مع كل الناس. يحاولون أن يضعوا أمام....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
أدب عربي قصص
عصر التسعينات(2)
عندما دخل أحمد مع أباه إلى المقهى التي لا تبعد عن مكان إقامتهم كثيرا، إبتسم أباه لأنه شعر بالارتياح فور وجود المقهى قرب سكناه. كانت تلك المقهى تعج بالأشخاص، الشباب و الشيوخ، لكن العم مسعود لم يستطيع أن يتوجه إلى....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 5 سنة
خواطر
نبذة عن تاريخ الصمود
إن ماينتظرنا ليس بسهل، لكن علينا أن نستفيد من كل خطوة.خطوة تكون إلى الأمام والأهم أن لا تبالي ببقايا الآلام. ماذا لو أردت أن تفرح لكن دون أن يدخلَ على قلبك الحزن.ماذا لو أردت أن يصلك خبر جديد لكن دون أن يبعثرك الى....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية(13)
عندما فتح ماثيو عينيه وجد نفسه في غابة كثيفة الأشجار المثمرة، خيل إليه انه في الجنة، لروعة المشهد الساحر و لتلك الألوان الأشد سحرا. لكن بمجرد أن مشى بعض خطوات حتى شعر بدوران إن هذه الغابة، غريبة لماذا لا يحافظ ماثيو....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
عصر التسعينات
توجهت عائلة العم مسعود إلى أقرب محطة مواصلات لحجز رحلتهم المتوجهة نحو المدينة. دون أن يحملوا أي شيء، كأنهم هاربين من طامة ستحل بالبلدة بعد رحيلهم. و الحال أنهم تلقوا رسالة من أخ العم مسعود للإقامة في شقته الرائعة....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
القصر الملعون
كانت جميع نوافذ القصر مفتوحة طوال الليل، و الغريب أنها كانت تصدر صوتا و ضجيجا لا يحتمل. و لكن ما العمل فلا أحد يقطن هذا المكان المهجور، العائلة الأخيرة التي كانت تسكنه ماتت بطاعون. و أصبح القصر بدون مالك،....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية(12)
بعد نشوب تلك النار الصخمة، أسرع كل من الأمير و زمردة بالعودة إلى البلدة، حيث الأمان من نار تلتهم الأسرار و الألغاز. وبمجرد وصولهما وجدا أهل البلدة في الساحة الكبرى، قد تجمعوا صغارا و كبارا، شيوخا و اطفالا، منبهرين....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية (11)
داعبت نسمات الصبح وجه زمردة فإستفاقت ببطء شديد و أول ما لمحته شاب جميل ينام بجوارها فإبتسمت، إنها معجزة أن تجد كل هذه الوسامة بجوارها، و تسألت: _ ترى هل الأمير ماثيو إستوعب نومه بجواري لأني لست متأكدة من....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
خواطر
"أنا زهرة أحب الألوان" 4
"الحلقة الأخيرة السعيدة"لابد أن نؤمن أن الله بجانبنا و انه سوف يرى كل محاولاتنا نحو غد أفضل و حلم أجمل رسم في مخيلتنا، كن واثقا أن الله سوف يساعدنا و سوف يكسر كل حاجز و يبعد كل العراقيل لأننا....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
خواطر
"أنا زهرة أحب الألوان"(3)
لطالما نظرت من حولي إلى الأصدقاء كيف تغيروا، و إلى الأقارب كيف أصبحوا غرباء و أتسأل أحقا هؤلاء من شاركناهم حياتنا لماذا تركونا في الخلف لماذا لم يتذكرونا و لو ثانية بل لماذا كل تلك المسرحية . لو أتذكر....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية (10)
إن الغابة التي تحدثت عنها ليزا تحيط بالبلدة من كل ناحية لذلك يسهل إيجادها و دخولها من اي جهة. ولهذا لم تجد زمردة اي صعوبة في المشي نحوها لكنها كانت فقط تشعر بالحيرة القاتلة، فلا تعلم أي مكروه ينتظرها.....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
خواطر
أنا زهرة أحب الألوان (2)
لابد أن ألون حياتي بألوان قوس قزح، مهما تعددت العراقيل المفسدة للحظة الفوز، لكن لابد من خطة محكمة خطة تكون منبها قويا يزعجني برنينه. فأستيقظ مسرعة للمرحلة الثانية و الخطوة الثالثة و إلى....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
خواطر
أنا زهرة أحب الألوان
أردت كتابة هذه الكلمات لأني حقا "زهرة تحب الألوان" و ستلون حياتها ألوان قوس قزح و سأبلغ القمة ... لمن يهمه الأمر اقرأ كلماتي ستكتشف عالم من الخطط نحو القمة . أن نشارك كل شيء ينفع مع الآخر ... أظن....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
جاء الصبح و إنتعش الجو، بأشعة الشمس الزهية، فزقزقت العصافير في كل مكان . وبالقرب من نافذة الغرفة التي تنام فيها زمردة الفتاة الكسولة، ظلت العصافير تزقزق دون انقطاع كأنها تتحدث عن أمر هام أو أرادت إحداث جلبة لإيقاظ كل....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
حل الليل منذ قليل، وزمردة لم تخرج بعد من غرفتها، فأرسلت إليها الأميرة التي تدعى ليزا، خادمة من خادمات القصر، تدعوها للعشاء. لم تمر بعض دقائق حتى لبت زمردة الدعوة. في حقيقة الأمر هي في اقصى درجات الجوع لم تتناول....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
ظلت زمردة تمشي وراء الأميرة، الى أن وجدت نفسها في قاعة عرش عجيبة لم تكن مثل تلك القاعات المألوفة في ذهنها، بل كانت قاعة مغطاة بزجاج سميك تحته ماء كأنه المحيط، و تلك القاعة كانت ذات صقف لا نهاية....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
لطالما كان حلم زمردة اثناء طفولتها المتواضعة ان يصبح لديها اصدقاء مقربون، لكن كانت تفشل في بناء علاقات تبقى متينة و متماسكة أمام الزمن، او بالأحرى لم تجد الأشخاص المناسبين للوقوف بجانبها عند المحن او الاشخاص الجديين و الجيديين....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
كان ذلك النور الساطع،مثل بوابة لعبور الزمن، كتلك التي نشاهدها في بعض الافلام. إنتابها الخوف من الاقتراب اكثر . لكن تداركت ذلك لانها تبحث عن ملجا للهروب، و باي طريقة كانت. لو كان الامر يستحق المجازفة. تقدمت اكثر و....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
مع زقزقة العصافير و انتعاش الجو بأشعة الشمس، أفاقت زمردة و انطلقت نحو احلامها لتكتشف الباب الثاني وما يخفيه لها من مفاجآت. عند وصولها امام الباب كان غريبا، ليس كالباب الاول في طوله و حجمه، بل كان بابا صغير....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
استمرت زمردة في المضي قدما. و فجأة شعرت بالتعب و لم تعد تقدر على المشي لبلوغ الباب الثاني، فقررت ان ترتاح قليلا و تبحث عن شيء تسد به جوعها، و تسكت به عصافير بطنها. و ببطء توجهت نحو صخرة....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
كانت تلك الغابة الوردية تفوح منها رائحة عطرة، تشبه رائحة الورود، و رائحة الياسمين . ذهلت تلك الفتاة التي كانت تدعى " زمردة " من هذا السحر الجذاب و اللون الوردي الذي طغى على الغابة بأسرها. و في هذه اللحظات عليها....
لقراءة المقال
راضية منصور
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
لوحة فنية
يحكى أن فتاة في مقتبل العمر غادرت بيئتها الصغرى نحو عالم جديد و غامض. هذا العالم يسمى "عالم الأمنيات". سمعت عنه الكثير والكثير، فقررت ان تنطلق اليه مسرعة حالمة و مبتهجة، عسى تجد او حتما كانت متأكدة، انها ستجد أمنياتها الوردية.....
لقراءة المقال