إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
Mr Hatim
كاتب
من
تابع
رسالة
مقالات 4
متابِعون 1
متابَعون 0
Mr Hatim
منذ 8 سنة
أدب عربي شعر
إلى الوراءِ
تَعِبتُ و تَعِبَ كُلِّيعندما أراكِ تَتبعثرُ كَلماتي و أَتيهُ و خُطواتيأَتعثَّرُ بِلا مَفَرِحَتى أَنعَمَ بِالدِِفئِ و فِي حُضنِكِ أستَلقِيو أَنزعَ كُلَّ العِطرِ عَنكِأَدُورُ حَولَكِ كاَلكواكبِ و كُلَّماَ إِبتعدتِ تَجَلَّدَ السَطحُ مِنيأَتَحسَّرُ و كُلِّي نَدَمْوَ لَو لِي بِمعجزةٍ و يَسقُطَ عنِّي....
لقراءة المقال
Mr Hatim
منذ 8 سنة
أدب عربي شعر
رِسَالةُ حُبٍّ، ياَ...!
أَسِيرُ أَسِيراً وَ يُسْرَى !و بُعدكِ ضَاقَ بِي صَدراًلَكِ كَاليلِ أَنحنِي رَأْفَةًبِقلبِي ياَ ... !أَشرِقِ و أَنِيرِ دَرباًكَي يَعودَ الحُبُّ حُباًوَ فِي العِيدِ نَقْطِفُ عِشقاًأَجِيبِ ياَ... !لَن أُلقِي حَرفاً حتَّىيَنصهرُ الكُلُّ في حبكِ ياَ...فَخوفِي عَليكِ زاَدنِي عِشقاًوَ من سِواكِ....
لقراءة المقال
Mr Hatim
منذ 8 سنة
أدب عربي شعر
يَا مَنْ أَحَبَّ قَلبِي
يَا مَنْ أَحَبَّ قَلبِييَا مَنْ أَهْوَى قُربَهاَ إِلَيَّمَنْ مِنكُم يَعشَقُهاَ غَيْرِيوَ هَلْ يَوْماً أرَاكِ يَا قُرَّةَ عَيْنِيلَمَسْتُ الجَمَالَ وَ عَرَفْتُ الرُّقِيفَي عَيْنَيْكِ بِالرِّيحِ وَ المَطَرِ نَلْتَقِيلَنْ أَنْسَى القَمَرَ يَا قَمَرِيأَوْ أَرَى فِي الشَّمْسِ قَدَراً غَيْرَ قَدَرِيأَوْ بِأَمَلِ غَدٍ ،فِيهِ....
لقراءة المقال
Mr Hatim
منذ 8 سنة
أدب عربي قصص
بَيتٌ و قَصِيدَة
كَمْ لَنَا مِنَّا!وَ بِجَمَالِكِ قَدْ تَغَنَّىفِي الحُبِّالشَيخُ وَ الفَتَىلَمْ يَسَعنِي حَتَّىوَلْو تَمَنيتُ مِنَّاأَنْ نَكُونَ لَنَاوَ لاَ غَرِيبٌ عَنَّابِعَيْنِ حَسُودٍ مِنَّاغَيُورٌ، أَمُوتُ فِينَاأَغْرَقُ ،وَفِيبَحْرِ العِشْقِ أَسِيراًأَرَى حُباً دَفِينًاأَرَاكِ وَ أَرَىالحُبَّ فِي قَصِيدَةوَأَنتِ كَالعَنِيدَةبَعِيدَةٌ بُعداًكَبُعدِ الجَمالِ وَ الجَمِيلةِكَيفَ وَ عِشقُناَقَد حَيَّرَ....
لقراءة المقال