إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
وميض
من
الوطن الأفتراضي
تابع
رسالة
مقالات 6
متابِعون 3
متابَعون 0
وميض
منذ 7 سنة
خواطر
صمت ...
من رحم الحب يصطادك الكره من رحم الصدق يسرقك الكذب من رحم الحلم يغمرك الكابوسمن رحم الجمال يحتلك القبح من رحم السعادة يخذلك الألم وأنت يا عاشق رضاب زهرة رحت تحملها في كفك بكل حب و حنان لتمزقها بلذة....
لقراءة المقال
وميض
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
اليك أيها البحر .....
ها هو ذا بريق الأمل ربما بدا يشتعل في عيناي من جديد ... رحلة محفوفة بمخاطر الأفكار وأمواجها العاتية , راحت تتقاذفني بين الفينة والأخرى ... وصراخ مجهول يوقظني تارة أخرى . غرفة جديدة تحتويني ... حيث يتلاشى ضوء....
لقراءة المقال
وميض
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
بقعة ضوء
وأخيرا تنسل العتمة بهدوء الأفعى من أحضان الليل وترحل لتترك وراءها الفجر حائرا يبحث عن أجوبة ضاعت وتلاشت بين جدران وأزقة الحي المنكوبة .أخيرا أطل الصباح ... بدأ على وجهه الشحوب .. يبدو انه لم يكن نائما ؟ أو....
لقراءة المقال
وميض
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
و يا أنا ....
منذ أن قررت الرحيل عن سماء مدينتي واستبدالها بسماء أخرى لم أكن أعي وقتها بإني قد فتحت أبواب الجراح على الأرواح القابعة ورائي وأزعجتها . ما السر الذي يدفعني أن أسير بتجرد وسط مفترق الطرق ؟ ألعلي أسير في....
لقراءة المقال
وميض
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
لحظة حب بغدادي
بين النوم واليقظة ثمة مساحة وسطى تبتعد إحدى الأطراف عني كلما حاولت عبثا أن أصل إلى أحداها. ليلة أخرى هجرها القمر تؤرقني بهدوئها ... لم اعد احلم منذ أن رحلت عنك وتناسيت وجودك البار في حياتي ... لم اعد....
لقراءة المقال
وميض
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
الوطن الأفتراضي
كالزئبق انزلق من السرير .. لم استطع النوم رغم ان الكل هنا نائم , شخص غريب أنا فقد ظله , غدرني النوم , كعادته هرب وتركني أسير السهر من جديد , أتخبط مع نفسي , رحت أتلمس الحائط الرطب....
لقراءة المقال