الدنيا تدور وتدور.. وكلما دارت فإنها تؤوب إلى فلكها الأصلي. فيا ترى، هل ورثة الأرض الحقيقيون جاهزون لاسترداد مراثهم الذي أضاعوه وسلبه الآخرون؟
-
علي جابرانا اؤؤمن ان القرن الواحد والعشرين سيذهل العالم بتحولاتة السياسية والانسانية العالمية ان وجدت العقول والظمائر النيرة طريقها للحقيقة و ساحاول ان اقول الحقيقة بطريقتي انا فعلا بلا وطن فهل استحق ان يكون لي وطن
نشر في 22 فبراير
2015 .