Shref galaly

كل مرادي أفيد

أهربُ منك بالكتابةِ وحينما أكتبُ ، لا أكتبُ إلا عنك فأي هروبٌ هذا الذي يُعيدُني إليك. حائرًا، كمن يريد أن يقول أشياء كثيرة ويريد أن يبقى صامتًا.

ذات رونق كلاسيكي تائهه في العصر الخاطئ ..

أنا في السادسة عشرة من عمري أحب القراءة والكتابة كثيرًا جدًا وأحلم بأن أصبح صحفية

الصفحة الرسمية للإعلامي والكاتب الصحفي: أنس القاسم.

بكتب الـ بحسه

احب الصالحين و لست منهم و ارجو ان انال بهم شفاعة و ابغض من تجارتهم معاصي و لو كنا سواءا في البضاعة

ربما ! ذات يوم ينبت بين أذرعي جناحان .

أنا أتذكر جيدا اليوم الذي قررتُ فيه أن أكون كاتبة حيث كتبتُ في دفتر يومياتي أنني سوف آخذ الكتابة على مَحمل الجِدّ، وأن أستمر بدون توقف

أودعت قلبى إلى من ليس يحفظه أبصرت خلفى وما طالعت قدامى

رفيق السُكْر ماكان متخيّل!

رغد الطفلة التي مهما كبرت بقيت صغيرة و وليد وليد أمان على هيأة حبيب وأبن عم وأب وكل شيء ❤وليد قلبي ❤

مجرد إنسانة تعشق الكتابة و التأمل في الحروف المتكلمة و المتعطرة بالأحاسيس الصادقة النابعة من قلوب كتابها.. فالكتابة "موطني" والمطالعة عــــــالــــمــــي

عضو هيئة إدارية في عدد من المنظمات المحلية والدولية

في داخلي تنتقل الحروف مع خلاياي فتشكل قصص و روايات و الكثير الكثير من الأغنيات ، لكن من الخارج لا يوجد شيء كهذا فكل ما يسيطر هو الهدوء.

أستاذ، كاتب مقالات وخواطر. مهتم بالأدب العربي والفرنسي.

شاب في نهاية الثلاثينات يرغب في مشاركة ما يجول بخاطره مع الآخرين تقييماً ونقاشاً حتي نثرى عقولنا فهيا بنا نتناقش سوياً

أنا الذي لم يتعلم بعد الوقوف مجددا، واقع في خيبتي

في المرات القليلة التي لا أستطيع الكتابة فيها، أدرك أن الحياة صعبة جداً بالنسبة لأولئك الذين لا يملكون طريقة للتعبير.

كاتبة للخواطر ....من سكان عالم الكتب و الحبر و الورق