نستغل كل العوامل الخارجية لنحقق الاختلاف والتغيير، ونغفل كثيرا عن حقيقة أن الاختلاف الحقيقي يسكن في نفوسنا يترقب ذلك اليوم الذي نخرجه فيه إلى نور الحياة قبل أن يموت!
إن آمنت أنّ التميز لا يأتى عبثاً ، وأنه الاجتهاد وحده هو من يصنع الفارق ، إنْ كنت أفلاطونياً فى مخيلتك ونيوتن فى واقعك ، فمَرْحَباً بك هنا يا صديق .
يمكنك إضافتي هنا https://www.facebook.com/profile.php?id=100004447519100
منصة مقال كلاود أسرع و أبسط و سيط لكتابة و نشر مقالك بالعربية..
نحلم بخلق منبر عربي حر للنشر و القراءة في كل المجالات..
إن كان هذا حلمك أيضا إنضم إلى الأقلام الحرة و قم بالمشاركة في إغناء المحتوى العربي