نستغل كل العوامل الخارجية لنحقق الاختلاف والتغيير، ونغفل كثيرا عن حقيقة أن الاختلاف الحقيقي يسكن في نفوسنا يترقب ذلك اليوم الذي نخرجه فيه إلى نور الحياة قبل أن يموت!