اسلام شبل المغربي

انا اسمي خديجة بلا مغربية قاطنة بفرنسا حاليا ،احب قراءة الكتب والكتابة عشقي ،اريد ان اوصل افكاري عن طريق الشبكة العنكبوتية وبفضل "مقال كلاود" ولما لا تجاربي بعيدا عن الوطن وكل ما يمكن ان يفيد رواد الشبكة العنكبوتية عن طريق كتاباتي

إسمي بشرى ، طالبة جامعية بشعبة الفيزياء ، طموحي أن يقرأ العالم بأسره كلماتي سأكون حتما سعيدة جدا بٱرائكم حول مقالاتي ، بالتوفيق لكم جميعا أحبائي

كاتبة من مواليد 2000

لست ملاك ولا شيطانه فأنا مجرد انسانه لاتجد سوي القلم لتعبر به عما بداخلها لا افكر حين اكتب فقط امسك بقلمي وادعه يكتب وحين انتهي لا اصدق انني من كتبت واسئل من تلك التي بداخلي ولا اعرفها ولا اجد جواب سوي انها مجرد انسانه

كاتبة/متزوجة/ جذوري نبتت من العراق وامتدت إلى الأردن وسوريا واستقرت أخيرا في أمريكا. الخيال هو صديقي الصدوق مثله مثل الكتابة والقراءة والرسم. أكتب قصص أطفال وقصص كبار (تستعد للنشر الآن) أم كلثوم وعبد الحليم يضعانني في عالم افتراضي كامل. أحب السفر/ مشاهدة الأفلام الهندية وأفلام ديزني/ القهوة بكل أصنافها

فتاة تحارب الحياة بقلم

اللهم إني استودعتك حلماً تعلق به قلبي..

لقد صدق من قال "ان القلم أمانة" لنحيي به الفضائل، ونميت به الرذائل، ونغرس مبادئ الحق، والخير، والجمال...

طالبة بكلية العلوم القانونية تخصص قانون خاص، أشارك العالم نظرتي من خلال التدوين، شغوفة بالكتابة و القراءة و مصممة صور.

اليوم حرف وغدا حتف

احمل شهادة في علم النفس ، مهتمة بالكتابة و العمل الصحفي الالكتروني و العمل الإنساني ، أؤمن بالتعلم الذاتي

الحــــــــــب لـــــــــــــن يــــــــــــــــكون إلا لـــــــــــــــــpalestineــــــك وحــــــــــــــــــــدك

متطفلة على الكتابة

مؤسس موقع ساعدني http://www.sa3dny.com

لبنانية حاصلة على اجازة جامعية في علم النفس وماجستير ودكتوراه في الدراسات الاسلامية ، قسم التأصيل الاسلامي للدراسات النفسية

أما ما يُكتب فيبقَى وأما ما يقال فتذروهُ الرياح

ماجستير إدارة المكتبات والمعلومات - قارئ بشغف- أحب الكتابة

شريك مؤسس لمنصة مقال كلاود، وشركة خدمات الويب ديفين ويب - مهتم بخدمة الويب، المحتوى العربي الإليكتروني، القراءة، ريادة الأعمال - أنشر بين الفينة و الأخرى بعض الخربشات

اهوى قراءة كتب الذات وتأمل الصباح وسماع الموسيقى وشرب الشاي

مهندس مصري يهتم بقراءة التاريخ وسِيَر القدماء. أرى أن تغيير الحاضر، والانطلاق نحو المستقبل يبدأ من فهم الماضي.