من أنا ؟ ولم هذا السؤال! . فلن تعرفو عني سوي مايفكر به عقلي، ويشعر به قلبي ، وكلاما أكتبه إليكم من فيض أحلام معلقة وأفكار شاردة ومشاعر مبعثرة ألملمها لتكون أحرفا تشبهني.