فهد الهذلول
ما لا أعرفه عن نفسي، هو ما اكتشفه كل يوم في كل لحظة وعند كل ولادة لحرفٍ جديد، بغض النظر عن الأسى في حرفي، السوداوية و كمية قليلة من اليأس،، هناك أحياناً في نهاية الحرف بصيص أمل وروحٌ تعود لتُحب الحياة
- بين جموع المسافرين
- منفي واحة الأحساء
-
عمرو يسري
مهندس مصري يهتم بقراءة التاريخ وسِيَر القدماء.
أرى أن تغيير الحاضر، والانطلاق نحو المستقبل يبدأ من فهم الماضي.
-
-
-
-
آيــآ
شخصٌ يحتضن ذاته برفق ~
مهتمة بالفنون ككل و بالكتابة.
-
MÁņÃľ MǿĥÅmëĎ
ربما تُقرأ حروف منال و ربما تتكدس وتتشابك في عوالم الشبكة العنكبوتية منسية مهجورة..
وفي كلا الحالتين سأستمر ولا أدري لمَ سأستمر !