Raneem Alhassoun

"إذا تمَّ العقل نقص الكلام"

في كل مرةٍ أكتب، يُضيء مصباحًا بداخلي.

أنا جسدٌ من مطرْ .. نسجٌ من خيالْ مضطربُ .. الحواسْ حرَّ القلمْ

الكتابة ليست مجرد ورقة وقلم , إنما حوار بين الإحساس والصمت ، أكتب لأنني أشعر، لأنني.. أريد أن أحيا لا أن أنجو❤

أنا هنا لأنشر ثقافتي المختلفة لا أفرض رأي ولا وجهة نظري على أحد مقالتي الخاصة بنكهة مختلفة أهلا بالمجانين والشغوفين بالقراءة _أكتب عندما أكون موجودة _دعمكم بمتابعتي ☺

صحفيه .. الكتابة هي الاقرب لقلبي

كاتب اسلامي تجديدي يعمل من اجل نشر الفكر الوسطي ويكافح التطرف الديني الوسطية شعاري واحترام الانسان مبدأي وحب الاخرين مبتغاي لاأكره احد حب لأخيك ماتحب لنفسك ماادعو اليه

شاب في نهاية الثلاثينات يرغب في مشاركة ما يجول بخاطره مع الآخرين تقييماً ونقاشاً حتي نثرى عقولنا فهيا بنا نتناقش سوياً

"لا أُعرف نفسي كي لا أُضيعها"

فقط إنسانه

يحيا الناس يحصون سنون العمر ونحن نحيا نحصي الحروب التي ننجو منها... ولا نعجز!!! ... غزة_ فلسطين!

شريك مؤسس لمنصة مقال كلاود، وشركة خدمات الويب ديفين ويب - مهتم بخدمة الويب، المحتوى العربي الإليكتروني، القراءة، ريادة الأعمال - أنشر بين الفينة و الأخرى بعض الخربشات

درجة البكالوريوس في الاقتصاد , أهتم بالأدب , القراءة , الكتابة . تجذبني القبضة الطينية للتراب حينًا و ترقى بي روحي للعُلا .. أنا محضُ انسان . . .

وَإِنِّي أَتَجَاهَلُ وَلَسْتُ بِجَاهِلٍ غَضِيضُ الْبَصَرِ وَلَسْتُ أَعْمَى وَإِنِّيْ حَلِيمٌ وَلَسْتُ بِحَالِمٍ حَصِيفُ الْكَلِمِ وَلَسْتُ أَسْمَى مَاهِر بَاكِير

طالب علم في مدرسة الحياة. مولع بسباقات الطريق مولع بالبرمجيات و مسابقات البرمجة و التكنولوجيا الحديثة. مولع أيضا بالتدوين والرسم والتصوير.

ليس مكاني لكنني أتعايش..هنالك بعض الاشياء التي تخفف عني أرق الأختلاف والتنافُر ، كَكثير من الكتب وبعض من الورق وقلم مُتعب مثلي من ثِقل الحياة ..

إن كنت تريد تخليص حقك في الدنيا لزماننا هذا فعليك بالكتابة.

مطور ويب،، أعشق كل ما هو تقني مع عشق كبير للأدب.. شخص عادى.. و شاكر لرب العزة :)

سلاماً علينا حتى نغدو شعباً حراً ولِملة أبراهيمَ حنيفاً

رحلتى الطويلة مع عشق الكلمات لسنوات هاويا، تحتوينى كلماتى أحيانا وفى أخرى أحتويها ، كفانى أراء وحب الأصدقاء كأوسمة ونياشين تفيض بها ذاكرة عمرى ، وسيظل عشقنا الكبير حتى يتوقف بنا قطار الحياة، وحينها ستبقى الكلمات شاهدا لنا أو علينا بينما نكون فى عالم آخر ننتظر الدعاء أيضا ببضع كلمات .