إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
GolDen Rose
قَيْدَ..البَحثِ عَنِّي..
طالبة
من
قسنطينة-الجزائر-
تابع
رسالة
مقالات 4
متابِعون 29
متابَعون 25
GolDen Rose
منذ 9 سنة
خواطر
تَأَوُّه قَلَـــــم..
و ك َسبيلٍ..لبدايةٍ..جديدة..قدْ قَرَّرَتْ سَحبَ..روحها..المتعلِِّقة..بخيوطٍزرقاءَ..وهميّةو آثرتْ..عالماً..بديلاً....ربّما!...ذلك..العطر المُبَاغِتْكان السّببُروحُ..الكلمةو عبير الكلمة..و قُدسِيَّةٌ ما..تُحِيط بهذا اللّفظو قشعريرةٌ تَسرِي..تُوقِظ..المَرارةَ....منْ أعماقِهاتُخبِرها..أن....روحُكِ مُعلَّقة بِي..ليس لخيوطٍ وهميّة أن تَهتِكْ..هذا الحُبَّ المَولُودِ..حتّى قبل الولادة...تَغوص عمقًا..تَعلَمُ أصلا موضوع بحثها..لكنّها في سبيلِ ذلك..تتناسى..حتّى لا تُفسِد عَليْها..متعة اكتشافٍ..للمرّة المليون....
لقراءة المقال
GolDen Rose
منذ 10 سنة
خواطر
حمامتي..كسيرة
لقد مرَّ عامان..عشتُ فيهما نفس التّجربة مرّتين!.. ..تَنهَّدتْ..تنفّستْ عميقا..أم سَحبتْ كمًّا من الآه سكن باعا من الزّمن..:"لماّ كانت الأنثى مخلوقاً يعشقُ الكمال..كُنتُ موجودة..،كان يوما عاديّا، استثنائيّا ربّما!..ليس مهمّا كثيرا..فالأيام للّه..تسقطُ الحمامة البيضاء..تَتضرّجُ بالدّماء..لا تتأوّهْ..يرى الجميع....
لقراءة المقال
GolDen Rose
منذ 10 سنة
نصائح
حررّها..
إذا سمعت ذات يوم صوتا ينادي من أعماقك الى"حيّ على الفلاح"..فاستجب،استجب إليه في تلك اللحظة وقل"نعم"،ستكون تلك الخطوة هي الأهم في حسم طريقك الى هدفك و أسلوبك في المضيّ نحوه،ستكون بتلك الخطوة قد اختصرت نصف الطّريق لأنك استجبت للمنبّه....
لقراءة المقال
GolDen Rose
منذ 10 سنة
خواطر
ذلك الليل الطويل..!
في ذلك اللّيل الطّويل..وقفت أرقب نقرات المطر الغزير..سافرت في زحام قطيع الذّئاب و عايشت سطوع نجوم السّماء،في ذلك اللّيل الأسود الطّويل مررت ..أجل..بذلك الشّريط،وقفت فيه على أطلالي و أيّامي،شاركته أحزاني و نبض قلبه لأفراحي،..فقط في ذلك اللّيل الطّويل رأيت....
لقراءة المقال