إدعم
المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
أو
الدخول عن طريق الفيسبوك
التسجيل عن طريق غوغل بلاس
التسجيل عن طريق تويتر
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
عبد العزيز حامدي
من
تابع
رسالة
مقالات 5
متابِعون 7
متابَعون 5
عبد العزيز حامدي
منذ 5 شهر
كُتّاب و آراء
الكَحْلوشَة(كأس أمم إفريقيا)..هل هو لفظ عنصري؟
شاع خلال الأيام الماضية تَسميةُ المُجسَّم الذّهبي لكأس إفريقيا للأمم بالكَحلوشة، ولفظ "الكَحلوشة" في الكلام الجزائري يعني السوداء، ويقابلها في المُذكَّر "الكَحْلوش"، وقد عَدَّ بعضُ الإعلاميّين هذا اللفظَ عُنصُريًّا، ودَعَوا إلى عدم تبنّيه وعدم تسويقه إعلاميًّا، فهل تُعدُّ هذه....
لقراءة المقال
عبد العزيز حامدي
منذ 5 شهر
خواطر
الكُرة إكْسير الشعوب
"شِي كْبيرْ يا عُمري، شي كْبيرْ ياعُمري، حْنا لالْجيري" ...هذا شيءٌ من أُغنية جزائريَّةٍ رياضيَّة وطنية، لمُغَنٍّ يُسمَّى "بِلال ميلانو"، تُشيدُ بالفريق الوطني لكرة القَدم، ومعنى هذا الكلام: "إنَّهُ شيءٌ كبير يا عُمري (حياتي)، نحن الجزائر"، والمقصودُ بــ"عُمري" الجزائر....
لقراءة المقال
عبد العزيز حامدي
منذ 2 سنة
خواطر
هذا الأَمنُ أَيْن؟
صحيحٌ أنَّ الجزائر استرجعتْ أمنَها الذي فقدَتْه خلال العُشريَّةِ السَّوداءِ، ولم نَعُدْ نشهَدُ انفجار القنابل اليدويَّة في المُدُنِ والشَّوارِع، ولا توجَدُ اغتيالاتٌ للأفرادِ والجماعاتِ، وباتَ المُواطِنُ يُسافر في وَطنه في أيِّ وقتٍ شاء مِن ليلٍ أو نهارٍ، بعدما كان....
لقراءة المقال
عبد العزيز حامدي
منذ 2 سنة
خواطر
دَمْ...عٌ عَرَبيٌّ
بين ميم الدَّم وعَيْنِ الدَّمْعِ كَلامٌ كَثيرٌ، ومِنْهُ ما لا تَقْوَى عَلَى حَملِه الحُروفُ، ومِنْه كَلامٌ يَقْرَع الضَّمائِرَ قَرعَ القَنا والسُّيوف. تَمتَزِجُ الدِّماءُ بِالدُّموعِ، فَنَنزِفُ دِماءً دامِعةً، أوْ نَبكي دُموعًا دامِيةً، والمسافةُ بَيْنَ الدَّمِ والدَّمْعِ سَكْتَةٌ خَفيفَةٌ، أوسَكْرَةٌ طويلةٌ،....
لقراءة المقال
عبد العزيز حامدي
منذ 2 سنة
خواطر
لماذا إلى هذا الحدِّ يَكرَهونَنا؟
لا يُحيل هذا السؤال إلى ما قد يَبرُق في ذهن القارئ من اللَّحظة الأولى، إذ يكون الكُره الشديد متربِّعًا في مساحةٍ بين عَدوَّيْن طال بينهما العداءُ، وقَصُرت مساعي الصُّلح عن التّأليف بَينهما، فتساءل طرفٌ منهما عن الآخر: لماذا إلى....
لقراءة المقال