إدعم المنصة

مقال كلاود

تقنية ريادة أعمال إعلام إجتماعي تنمية بشرية سياسة كتاب و آراء

بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم

قانون النشر في الصفحة الرئيسية

كيفية النشر في المنصة

للمزيد من الإرشادات

اتصل بنا

تسجيل الدخول

عبد الحميد نصار

انسان ابحث عن ذاتى بداخل نفسى واتمنى ان اجدها

مشرف خدمات فندقيه
منمصرى مقيم بالرياض

متابِعون 3

متابَعون 2

عبد الحميد نصار منذ 6 سنة

الأمل من قلب الألم ..

( تنويه *** كل ما جاء فى هذه القصه القصيره هو من خيال المؤلف الجامح .. واى تشابه بينه وبين اى واقع هو فقط من محض الصدفه ولا يمت للواقع بأى صله.. والكاتب غير مسؤول عن اى تأويلات اخرى ....

لقراءة المقال

عبد الحميد نصار منذ 6 سنة

كُتّاب و آراء

لعنة الدم !!؟؟

لعنة الدم !!؟؟عندما قتل قابيل اخاه هابيل كانت البدايه للعنه الدم فى بنى الانسان ووصم قابيل بالعار ويداه ملطخه بدم اخيه حتى مماته .. لم تنتهى لعنه الدم بوفاه قابيل انما كانت هى البدايه للعنه طويله الامد حتى يرث....

لقراءة المقال

عبد الحميد نصار منذ 7 سنة

رسائل لن تصل ..

عَزيزتي سِيلينا :مَر وقت ليس ببعيد عَلى رسالتي الأولى لَك , دائما ما يأخُذني الحَنين إلى الكِتابة لَك, ولكِنك تَعرفين دوامة الحياه , الحَياه تَغيرت كَثيرا يا حبيبتي لَم تَعد كَما كَانت , كَثرت المسؤوليات, ولم أعد قَادر على....

لقراءة المقال

عبد الحميد نصار منذ 7 سنة

كُتّاب و آراء

الإلحاد فى الماضى والحاضر...

َعندما كَتب الدكتور مُصطفى محمود ( رحمه الله ) كِتابه الشهير (حوار مع صَديقي المُلحد), اثنى الكَثير مِن القُراء على الكِتاب, ووصفوه بانه شُعاع من نور, يُضيء للتائهين عَن الذات الإلاهية وسِر الوجود. بالمقابل هاجمه كَثير مِن المُلحدون، ووصفوه....

لقراءة المقال

عبد الحميد نصار منذ 8 سنة

رسَائل لن تَصل..

عَزيزتي سِيلينا:أعلم جيدا كَم مِن السنوات مَرت علي فِراقُنا ولَكنني ياحَبيبتي لم أنساكى كَيف أنسى قَلبي وروحي معا, كَيف أنسى حُب حَياتي الوحيد , لَقد اخذكِ القَدر مِنى في لحظة مُظلمه حزينة , ولَكنى اعلم انكِ في مَكان أفضل,....

لقراءة المقال

عبد الحميد نصار منذ 8 سنة

كُتّاب و آراء

أخلاقنا إلى أين ؟؟؟!!!

عندما نبحر بذكرياتنا بعيدا ونسترجع الماضى بصوره الجميلة ونشاهد كيف كانت أخلاقنا تعبر عن مكنون جوهرنا ,, حيث كان كل فرد فينا يتبارى أمام أهله والناس فى إظهار مدى حبه وأخلاقه وتربيته سنعرف حينها ماذا كنا وكيف أصبحنا سنجد....

لقراءة المقال