كَـ نَجْمٍ يُريدُ الإِفْلاتَ مِنْ مَسَارِهِ، هكذا أكُون أو هذا ما أسْعى إليه. على مشارفِ كُلّ نهايةٍ قصة تُروى، وقصة أُخرى تختبئ بين السطور. حين سُئلتُ عن شغفي بالكتابة، وجدّت أنَّني أَكتُب ليتَحرّر الشعور، لأُخفف من وِطئة الاضطرابِ العارمِ بداخلي.