إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
محمد ناجي
مُدرس علوم وكيمياء
من
المنوفية-مصر
تابع
رسالة
مقالات 5
متابِعون 5
متابَعون 3
محمد ناجي
منذ 3 سنة
خواطر
عزيزتي السيدةُ المصونة والدرةُ المكنونة
فإني أولًا أحمدُ اللهَ إليكِ _علي أي بقعةٍ من أرضه_من منتصف الحزن وعلي عتبات الظلام وفي بداية الطريق حيثُ يُشع النور وينبُع الأملُ من الألم وكلُ السلامِ الذي هو منه وضعه فينا إليكِ فالسلامُ وبعد:-إني ما وجدتُ نفسي إلا هنا بين....
لقراءة المقال
محمد ناجي
منذ 5 سنة
خواطر
العنوان متروكٌ للقارئ
-السلامُ عليكَ وحديثُنا اليوم مُختلف،لا حديث عن الإكتئاب ومرارة الأيام ووحدتي وأجواء غرفتي المُظلمة، وليس حديثًا بالمرة عن الليل المكان المُظلم والمُوحش،عن الذي يؤنسني في وحشتي،عن الذي لا أنفك ذاكرًا إياه.-أجدُ نفسي الآن مليئًا بالأمل والطمأنينة،اشعر بروحي التي وددتها....
لقراءة المقال
محمد ناجي
منذ 5 سنة
خواطر
أحلامُ الآباء
يجلسُ الأبوان في بهو منزلهم مُستغرقين في أحلامِ اليقظةِ بقطعةِ أرضٍ يقيمون عليها بيتٌ فاخر من طابقٍ أو اثنين علي الطراز الرفيع أو قل"سوبر لوكس" ينفقان فيه تعب الأيام والسنين.هذا الأول قطعةُ أرضٍ وبيتٌ فاخر،و أثناء السعي لذلك فإن الأبَ يعملُ ويكد....
لقراءة المقال
محمد ناجي
منذ 5 سنة
خواطر
لماذا نكتب؟
لستُ بذاك الذي يطوع الحروف لمصلحة نصه،أو يُحبر كلامه،فتخرج العبارات كما لو كانت ألماسًاالآن لنُجيب علي السؤال لماذا نكتب؟قبل ذلك فكثيرٌ منا يكتب لأنه يُحب ذلك،لا يُراعي موهبته ويُثقلها،لا يسعي لأن يكون علمًا كالسابقين أمثالُ العقاد،أو قل فرانتس كافكا،فماذا ملكوا....
لقراءة المقال
محمد ناجي
منذ 5 سنة
خواطر
جبرُ الخواطر
في يومنا الطويل في الجامعة،العمل،أو في أي مكان،يحدث أن نبتسم،نفرح،أو نحزن وتضيق علينا أنفسنا لكلمةٍ أو موقف مع المحيطين بنا في المكان.واذكر موقفين اتحدث من خلالهما،أما الأول فكان بعد إنتهاء اليوم الدراسي في الجامعة،كنت أسير وزميلان لي وكنا نمرر....
لقراءة المقال