إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
تسنيم
من
تابع
رسالة
مقالات 6
متابِعون 3
متابَعون 0
تسنيم
منذ 4 سنة
خواطر
نُقطة
أتساءلُ دومًا عن سببِ عجزي عن تجاوز ماجد و موضوعه رغم إدراكي لمدى تفاهة الموضوع و قدمه و تجلّي تجاوز ماجد للموضوع. أعتقدُ أنّ السّبب في ذلك هو افتقار حياتي لأيّ أحداثٍ أخرى، حرفيًا. لا أحداث، لا جديد، لاحياة في هذهِ....
لقراءة المقال
تسنيم
منذ 5 سنة
خواطر
هذا أيضًا سيمضِي
لأوّل مرّةٍ في حياتي، أجدُني عاجزة عن تحديد ماهية الشّعور الّذي أعيشه في هذه الفترة الأخيرة من حياتي.أتراهُ حُزن أم خيبةٌ أم غيرة أم كُره؟ أم ماذا؟ أصابني تبلّدٌ مرعبٌ في المشاعر و التّصرّفات و حتّى ردود الفعل.. حتّى دمعتي الّتي....
لقراءة المقال
تسنيم
منذ 5 سنة
خواطر
"طَارِت اِلنَّفْحَة"
"طارت النّفحة" هي عبارةٌ تونسيّة تُستخدَمُ عندما ينتظر أحدُنا شيئًا ما بفارغ الصّبر و شهيّةٌشرهة.. ثُمّ يفقد فجأة لذّة الانتظار و يفقِدُ معها تلك الشّهيّة.و هذا ما حدث في حِكايَتي و ماجِد، إن صَحّ وصفها ب "الحكاية" أصلًا. فقد فقدتُ....
لقراءة المقال
تسنيم
منذ 5 سنة
خواطر
كركبةُ مشاعِر
بدأت رسائلُه تقِلّ، و بدأ الاتّصالُ بينَنا يضعف.فأجِدُني أُطمئن نفسي بكونه منشغلٌ فِعْلًا بالدّراسة و التّحضير لامتحانِهِ، فلا يجِدُ وقتًا لإرسالِ رِسالةٍ حتّى.إلّا أنّ طمأنتي هذهِ تُخيفُني، أخافُ خلقي الأعذارَ له. لماذا؟ هل فعلًا أصبحَ يهمّني أمرُه؟ هل لرسائلِه....
لقراءة المقال
تسنيم
منذ 5 سنة
خواطر
أنا..
تسنيم، شابّة ذات الثلاثة و العشرين ربيعًا بروحٍ معتّقة.. متوسّطة الجمال، فارعةُ الطّول، حنطيّة البشرة بشعرٍ قصيرٍ لا يتجاوز كتفيها.انطوائيّةٌ و محبّةٌ للعُزلة، عاطلة عن العمل منذ ما يُقارِب السّنتين إلّا قليل..تحبّ الأجواء الشّتويّة و المطر و السّماء الملبّدة....
لقراءة المقال
تسنيم
منذ 5 سنة
خواطر
ماجِد
يومٌ عاديٌّ جدًّا، لا شيء مميّز فيه.بدأ بذاتِ المللِ و الرّتابة و الرّوتين الّتي باتت أيّامي تتبعه في آخر سنةٍ من سنواتِ حياتي. استيقظتُ في الثامنة إلّا ربع صباحًا ألقيت نظرةً حسِبتُها خاطفة على تطبيقاتِ هاتفي المختلفة، إلّا أنّي....
لقراءة المقال