إدعم المنصة

مقال كلاود

تقنية ريادة أعمال إعلام إجتماعي تنمية بشرية سياسة كتاب و آراء

بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم

قانون النشر في الصفحة الرئيسية

كيفية النشر في المنصة

للمزيد من الإرشادات

اتصل بنا

تسجيل الدخول

الهنوف المقبل .

أكتب من فترة لأخرى ما يعن لي من فلسفات حياتية .

منriyadh

متابِعون 2

متابَعون 1

الهنوف المقبل . منذ 6 سنة

علوم فلسفة

أكون أو لا أكون أو ...

ماذا لو افترضنا على سبيل التجربة والملل بأن تعتبر مسألة إرجاء الأحكام كلها ؟ تمر في كثير من المواقف التي تتطلب خيارًا أو حكمًا ما، استحباباً أو حتى قرارا.هل الإنسان خير بطبعه أم شرير؟ هل الأخلاق نسبية أو مطلقة؟ هل....

لقراءة المقال

الهنوف المقبل . منذ 7 سنة

قبل الانكسار بدقائق

لدي ما يكفي.. لأطيق اللحظة الآتية.لدي ما يكفيلأسمعني أتنفس لربما مرة أو مرتين..كما يمكنني التحايل لبعض الوقت على وجهيلأرسم تجعداً واحداً في الليل أو أكثر..وأظنني أقدر على رقع ثقوبي بخرقة بالية أو بورقة نخلسأتحامل على نفسي لحمل ثلاث قشات....

لقراءة المقال

الهنوف المقبل . منذ 7 سنة

حياة حشرة

تعيش حياتها براحة مطلقة وكدّ وشدّ، تصحو لتنام وتنام لتصحو في صباح باكر مع الشروق الذي يوهمها دوماً بيوم جديد مختلفٍ عن سابقه. لا شيء في تبدل؛ فالأمور كما تتبدى لها تماماً ولا هي تواجه أزمنة وجودية تحاول معها....

لقراءة المقال

الهنوف المقبل . منذ 7 سنة

أدب عربي

كل ما يفصل بيننا إلى زوال

عن الغروب الذي يفصل بيننا، عن الشطّان والبلدان.. عن حيواتٍ عدة.. حيواتِ النجوم والدروب والشجرتحيا طويلاً لتدرك يأسهافتبحرْ.. بعيدًا بعيدا..بأشرعةٍ واهنةأشرعةٍ من خيوط العنكبوت..تأخذها أبعد من عقدين أو ثلاثة أضلّ من خطى المتعبين وأشقى من حبيبيَنينئا ويبعُدا حتى يقربهما الموتالموت يقرب الجميع ويعكس التناقضات ..يدب....

لقراءة المقال

الهنوف المقبل . منذ 7 سنة

لمن أدين بالاختناق ؟

بدا كل شيء باهتاً، مقيتاً بلا أدنى مثير لأن يتنفس أحدهم كي يعيش. الجو خانق والرغبة بدفن نفسي في مكاني هذا تساورني كحاجة ملحة. هنالك الكل جالسون كأنهم لا مبالين بما تمليه عليهم هذا الرغبة الجارفة؛ بأن يختنق أحدهم....

لقراءة المقال

الهنوف المقبل . منذ 7 سنة

أدب عربي

المرسول اللاواعي المجرد .

إليكِ مجدداً، لا تبدين بخير مؤخرا لذلك فكرت بالكتابة لكِ لعل وعسى نصل أنا وأنت إلى تسوية. مالذي يرهقك؟ مالذي يشقيك لهذا الحد؟ اه! نعم .. الوجود، الوجود بحد ذاته يستلب روحك ويفرض عليك قوانينه ويجثم على قلبك كحوت....

لقراءة المقال