إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
محمد الهمداني
بكالوريوس علوم سياسية - جامعة صنعاء
من
اليمن
تابع
رسالة
مقالات 5
متابِعون 5
متابَعون 6
محمد الهمداني
منذ 4 سنة
أدب عربي
لا تحلم! - محمد الهمداني
لا تحلم..لأن واقعاً بئيسا يتجاذبك يحاصرك من أربع زوايالا يفتأ عن محاولة انتزاع أحلامك "عنوة"لا تحلم..لأنك -في يومٍ ما- ستصحو وقد كسى الوجوم ملامح أحلامك الرهيفة كـ قلبك الغض..لا تحلم.. لأن ثمة رفاتات مهولة هاهنالأحلام أناس كانوا مستبشرين بها......
لقراءة المقال
محمد الهمداني
منذ 8 سنة
سياسة
الفصل الأخير من حياة دكتاتور
تمرير سريع لشريط الأحداثدكتاتور أُطيح به في انقلاب. وفي محاكمة خاطفة قُرِّر إعدامه، من على منصة المشنقة، يظهر الدكتاتور مطوَّقاً بالجنود، ويطلب مهلة ريثما يلقي خطابه الأخير ***الدكتاتور يبدأ خطابه بنٓفٓسٍ متقطع، ونبرة مثيرة للإشفاق.. ***بسم الرب، باسم الوطن......
لقراءة المقال
محمد الهمداني
منذ 8 سنة
كُتّاب و آراء
لأن مسارنا دائري..
تعيش البلدان العربية في حالة مزرية جداً، لا يمكن مقارنة مدى رداءتها وسلبيتها مع أي بلد آخر.. فأسوأ بلدان العالم لم تصل إلى ما وصلنا إليه من نكوص وتقهقر على مختلف الصعد.إذ أن اتجاه سير حركتنا يتخذ مساراً منحنياً،....
لقراءة المقال
محمد الهمداني
منذ 8 سنة
كُتّاب و آراء
الكتابة المسهبة
تتباين أساليب الكتابة من شخص لآخر، حسب التفضيلات والقدرات أيضاً، فلكلٍ أسلوب معين ونمط كتابي ذي إيقاع خاص، يُستشف من خلال التراكيب اللغوية والعبارات الاستعارية، والبناء النحوي...الخ. جوهر الموضوع أن ثمة من يميل للإسهاب والحشو الممل، ناسياً أننا....
لقراءة المقال
محمد الهمداني
منذ 8 سنة
إعلام إجتماعي
تجريم القراءة
من دلالات وهن العقل العربي، استكانته للدعة والراحة، وبحثه عن إجابات جاهزة ومقولبة لكل ما يدور فيه (العقل)من تساؤلات، هذا إن كانت لديه أسئلة أصلاً! .. فالعقل الذي لا يفكر لا ينتج أسئلة، بقدر ما يستهلك الإجابات المقدمة له....
لقراءة المقال