إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
هبه الفوزان
بكالوريوس خدمة اجتماعية , حين ضاقت بي سُبل الكلام ( كتبت ).
طالبة جامعية
من
الرياض
تابع
رسالة
مقالات 8
متابِعون 18
متابَعون 6
هبه الفوزان
منذ 8 سنة
خواطر
رجلُ الحياة الأول
يؤلمني ذلك الحنينُ إليك , لا أجدُ حلاً لإيقافه تمزقني الذكرى لتلك الأيام. أودُ بتعطيل ذاكرتي قليلاً لأزيل كل بقعةٍ سوداء تسكنُ مخيلتي , ولأطبع لوناً وردياً يزهر في أحلامي البائسة.متعبٌ هو ذلك الشعور الذي يسكنني ..!متعبٌ هو اشتياقي (لرجل....
لقراءة المقال
هبه الفوزان
منذ 8 سنة
خواطر
الوحدة الممتلئة بك!
حينما تقدمتُ بالعمر قليلاً أو ربما بشكلٍ أصح ؛ نضجت.باتت هناك أمورٌ تؤرقني لم أعهدها سابقاً!أشعر وكأنني أصبحت أكثر تعقيداً مما مضى.انظر للتفاصيل الدقيقة من زوايا مختلفة حتى تكبُر داخل عقلي وتتشكل على هيئة مخاوفٍ في المستقبل.لست كذلك سابقاً!صرتُ أخاف....
لقراءة المقال
هبه الفوزان
منذ 8 سنة
خواطر
هُنالك خطٌ يدعى أمي.
وكأنما حروفي تتوارى خجلاً ما إن أَهِمُ ببدءِ حديثي عنكِ أمي. تتخبطُ عبثاً إلى أن تلتف على جِيد الإمتنان والشُكر لكِ.قدرٌ كُتبَ لي أن أُصبح إبنةُ تلك المرأةِ الصبورة! ولعل أسعدُ أقداري أن بِتُ قطعةً منكِ أمي.عظيمةٌ هي أمي....
لقراءة المقال
هبه الفوزان
منذ 9 سنة
خواطر
عصرٌ متكلفَ , مشاعرٌ متشابهة.
في ظلِ التطورِ الهائل الذي نعيشهُ اليوم. لازال قلبي يتضرمُ شوقاً لماضٍ لن يعود.! فإني أُحيي التطورَ في جُلِ جوانبهِ ولكن!إن أكثر ما خلّفهُ التطورُ سوءً , هو تقدمنا في " طريقة تواصلنا ".فنحنُ محاصرون بتلكَ البرامج التي تختزلُ مشاعرنا....
لقراءة المقال
هبه الفوزان
منذ 9 سنة
كُتّاب و آراء
عاصمةُ الضباب , تتغنى بكبيرُ الرياض.
في أبجديات الرياضة السعودية تنصُ القاعدة على : " وإن اختلف المكانُ جغرافياًً يبقى البطلُ واحداً وسيد الموقف واحد : وهو الهلال.حصدتَ المجدَ من جُلِ أطرافهِ , فكنتَ كهلالٍ تجلى في سماء النصرِ بدراً. ما شهدتهُ لكَ عاصمةُ الضباب يا زعيماً....
لقراءة المقال
هبه الفوزان
منذ 9 سنة
كُتّاب و آراء
كان مُزاحاً يا جدتي .. !
وقد كان مُزاحاً ياجدتي آنذاك .. نعم مُزاحاً , حين قبلتُ رغبتكِ وأمسكتُ بقلمي وسألتكِ ماذا أكتُب؟! لم أكن أعي حينها إني لم أكن أكتبُ وصيةً وحسب , بل كنتُ أخط بيدي حديثَ الوداع. لم أكن أعلم أنهُ فراقٌ مؤبد ......
لقراءة المقال
هبه الفوزان
منذ 9 سنة
خواطر
رسالةٌ قلبية.
إن الحُزن الذي قيّد قلبكِ ياصديقتي " مُندثر". !فواللهِ إنهُ لاحُزنٌ باقٍ في قلبٍ زاخرٍ بحُبِ الله.فكلما طغا اليأسُ على حياتنا ، دعينا نخلعُ ذاك اللباسُ المظلم ، نُحلق بأرواحنا إلى حيثُ الطهر والنقاء ، نسمو لننزعَ كل وجعٍ....
لقراءة المقال
هبه الفوزان
منذ 10 سنة
نصائح
قوةٌ عُظمى ، لاتُبصَر!
وفي مُعتركِ الحياةِ نمضي.تغوصُ بنا ذِكرياتٌ وتدفعنا أُخرى.نملِكُ قلوبناً تتسِعُ الكثير ، حُزناً كان أم فرح.قد تطوقنا لحظاتٌ من حُزن تُبدل نظرتنا للحياة ، فنرى الأشياء بشكلٍ مُغاير.فنحنُ البشر ، معتادون على تضخيمِ الحُزنِ الساكنِ في داخلنا لدرجةٍ يلحظُها....
لقراءة المقال