إدعم المنصة
makalcloud
تقنية ريادة أعمال إعلام إجتماعي تنمية بشرية سياسة كتاب و آراء

جميع الأقسام
تسجيل الدخول

جميع الأقسام

قاسِم أَحمَد غَزال

أضغاثُ أقلام..

  • صانِع مُحتَوى
  • مندولة الإمارات العربية المتحدة
قاسِم أَحمَد غَزال منذ 6 سنة
خواطر
سِتارُ الأمل

سِتارُ الأمل

بسمِ الله الرحمن الرحيم ....أسدل الليل الكئيب سِتارَهُ متأفِّفًا ضَجِرًا .. أوَكُلّما ذَكرنا الليلَ جَعلناهُ كَئيبًا مُظلمًا ؟ لِمَ لا نذكُرُ أنّهُ راحَةُ الأجساد والنّفوس ؟ وأنَّهُ مَخبَأ العاشِقينَ والطائعين ؟ هذه هي فلسَفَةُ "الأمل" .....بِذرَةٌ مغروسَةٌ في كُلِّ....
  لقراءة المقال 
قاسِم أَحمَد غَزال منذ 6 سنة
خواطر
بِخَيرٍ أنا ..

بِخَيرٍ أنا ..

إلى مَتى نُكابِر ؟ إلى مَتى نُغامِرُ بِقلوبِنا التي ما بَقِيَ مِنها سِوى تِيكَ العَضَلَةُ التي تَضُخُّ الدَّمَ لِلجِسمِ كَي يَبقى عَلى قَيدِ الحَياة! إلى مَتى نَستَمِرُّ بِالكَذِب عَلى أنفُسِنا ؟بِمَ أُجيبُ عِندَما يَسألُني أحَدٌ ما .. هَل أنتَ....
  لقراءة المقال 
قاسِم أَحمَد غَزال منذ 6 سنة
خواطر
الاستيقاظُ مِنَ الـ

الاستيقاظُ مِنَ الـ"حُلُم"

طَلَبَ مِنّا مُعلِّم اللُغَةِ العَرَبيةِ كِتابةَ موضوعِ بِعُنوان (الأحلام)، فَتَسابَقَ الشَّبابُ في كِتابَتِهِ طَمَعًا في الدَّرَجاتِ الدِّراسِيَّةِ التي وُعِدنا بِها، وبَعدَ أن انتَهَينا وطَرَحنا مُختَلَف المواضِيع، أعطى مُعَلِّمُنا ما كتبناهُ لِإحدى طالِباتِهِ وطَلَبَ مِنها تَقييمَها، فأتى رَدُّها صادِمًا لِجميعِ....
  لقراءة المقال 
قاسِم أَحمَد غَزال منذ 6 سنة
كُتّاب و آراء
عَدلٌ وَإنصاف، مِن رَبِّ الكَونِ والأَلطاف

عَدلٌ وَإنصاف، مِن رَبِّ الكَونِ والأَلطاف

هَل تَعلَمُ أخي الحَبيب، أنَّ رَبُّ العالَمينَ تَبارَكَ وَتَعالى قَد وَزَّعَ بينَنَا الأرزاق بِالعَدل لا بِالتساوي؟ فَلَو وَزَّعها فَأَعطى النَّصيب ذاتَهُ لِكُلِّ شَخصٍ لصارَ الجَشَعُ والطَّمَعُ وَحُبُّ التَّمَلُّكِ مَرَضًا مُنتَشِرًا بَينَ الجَميع، كُلُّ يَطمَحُ لامتِلاكِ المَزيدِ والمَزيد، غَيرَ مُبالٍ....
  لقراءة المقال 
قاسِم أَحمَد غَزال منذ 6 سنة
خواطر
الذِّكرَيات .. بينَ السُّكونِ والإنفِجار

الذِّكرَيات .. بينَ السُّكونِ والإنفِجار

هَل سألتَ نَفسَكَ يومًا .. ما معنى أن يتشبّثَ الإنسانُ بشظايا أحلامِهِ وذكرياته ؟ لماذا لا يرميها خَلْفَهُ وحَسْب "بِحُلوِها ومُرِّها" ويبدأَ بتَكوين غيرها !! .. هل يَخشى فواتَ الأوان ؟ أم أنَّ قوانينَ الحياةِ قَدْ حَكَمَت عليهِ أن....
  لقراءة المقال