إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
رَفال باحميد
انا مجرد بركاناً من الكتابات يُريد الانفجار هُنا
طالبة قانون
من
Jeddah, Kingdom of Saudi Arabia
تابع
رسالة
مقالات 6
متابِعون 14
متابَعون 3
رَفال باحميد
منذ 5 سنة
خواطر
يا نادم القلب...
لم أكتبها لكي تهمهم وتندب بل لتبتسم وتسعد لأن خواطري خلقت من ضلع السعادةكحواء التي خلقت من ضلع آدم فلتحسن يا قارئ خواطري حديثك بعد قراءتك فهي لم تخلق لتأنيب الضمير بل لترتسم الابتساماتوتحتضن القلوب وتشفي جروح وتوضح غموضخواطري....
لقراءة المقال
رَفال باحميد
منذ 5 سنة
خواطر
زهرة واحدة تكفي
تكفي لكي تسعدك بحال بؤسك تكفي لتنعش قلبك الدفين بأفكار الغد تكفي لتذكرك بكل جميلًا من ذكريات متعلقة برائحتها وأناس بجمالهم كجمال رائحة الزهر تذكرك بلحظات لا تنسى كهدية عزيز كأول باقة زهور قدمت إليك كأول لقاء مع أحبتك كاستقبال مغترب كنجاحك السابق الذي أمطرت به دنياك زهرًا لذلك عندما أقول زهرة....
لقراءة المقال
رَفال باحميد
منذ 5 سنة
خواطر
شفقة الشامت تحرق
شفقة الشامت تحرق بل فرحته تعالت لحد القهقهة بما تجده أنت حلم ليست الشماتة مشكلة بل دوره قربه صلته كيف لك أن تكون عدو قريبك وكأن يداً تخلت عن صاحبها أيقظت نيران خامدة منذ زمن بل سنين أعدت ثوران....
لقراءة المقال
رَفال باحميد
منذ 5 سنة
خواطر
الكتابة حياة
حياة أخرى مع بحر كلماتك سماء أفكارك طيورك مشاعرك وأنت أيها الكاتب كالسمكة ببحر الكتابة فلا حياة لي من غير قلمي و ورقي ولا أعيش حتى أكتب ولا يهنئ لي بال حتى يُخرج قلبي كلماته بورقة تخطها يدي ولا أسعد إلا بسعادة أحبتي حين يرون رسائلي لهم و....
لقراءة المقال
رَفال باحميد
منذ 5 سنة
أدب عربي قصص
قصة الأمس
قصة الأمس تؤثر على اليوم قد أكون أخطئتُ الاختيار سابقاً ولكن اليوم وجدت ذلك النعيم الذي لا طالما عانقه الكاتب الذي بداخلي كطفلة صغيرة تشبثت بأرض حرباً بركام منزلها اختارت البقاء ولكن الحرب لم تنتهي فبقت هٌناك خائفة متألمة ظنن....
لقراءة المقال
رَفال باحميد
منذ 5 سنة
خواطر
كُن عاقلاً متزناً
لا تهوي بنفسك أمام الناس حتى لا تسقط و تتألم أتتوقع من الجميع أن يُمسكك ويضمك بحجره لا بل سيقولون ما بال هذا الأحمق الذي يهوي بنفسه إلى المجهول !حفرة عميقة سوداء لا تعلم ما نهايتها والنهاية قد تكون مؤلمة إن سقطت سريعاً....
لقراءة المقال