لأكثر من قرون عشرة
حشوتم رؤوسنا بأمجاد أجدادنا
تلك التي تشبه امجاد جد الحمار
الذي قد امتطاه يوما ما محمد!
المجد ليس من نصيب أولئك
إنه من نصيب رماة الحجارة
فليس المجد ما قد تناقلته الكتب
و لكن ما تناله الأيدي
هنا و الآن
لا زمان آخر لنا
من لم ينل شيئا من المجد هذا اليوم
فلن يناله
أريد مجدا يحيل الحصاة إلى مدفع
و يصنع من دموعنا طلقات
اليوم يسفر الإيمان عن وجهه
ليصير صاروخا
كما قد صار بالأمس سيفا قاطعا
-
so hussien...
نشر في 04 ديسمبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر