بقلم بهاء الدين المعايطه
عندما نتحدث عن رجال صنعت تاريخها بين العديد من دول العالم ليرفع اسم الوطن عاليا كرفعة علمه .
الدكتور عماد الصرايرة الرجل العصامي صاحب الثلاثة عقود الذي عمل الليل والنهار ليحصد نتائج ثمارها ويفتخر بها الأردن وتسلم الصرايرة العديد من المواقع العالمية ومنها نائبا أول لرئيس مجلس إدارة العربي الأميركي
جاء ذلك تتويجا لزيارته للبيت الأبيض ومبنى الكونغرس الأمريكي ومكتبة الكونغرس العريقة والأكبر عالمياً.
وأشهر بعدها العديد من الكتب ومن أحدها كتاب شعر على الفزاع دراسة لغوية وأسلوبية
الذي حصل على ثقة قارئيه بما يحتوي على درجة كبيرة من الوعي والإلمام والدفاع عن حقوق الإنسان.
وساهمت تلك العلاقات الدبلوماسية بالكثير من المصالح، ومنها جلب الاستثمارات العربية والأجنبية وليسهم بتحقيق رؤى جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين بتشكل وتوفير البيئة الاستثمارية الجاذبة للمساهمة بخلق فرص العمل وتخفيف أثر البطالة داخل مجتمعنا.
ليثبت أن أبناء الوطن هم من يحملون هموم وطنهم رغم بعدهم عنها. وإن نسائها لا زالت تنجب الرجال، ليعلن أن الوطن بحاجه لأمثال ذلك الرجال ليحملوا في قلوبهم هموم الوطن وأبناء الوطن.
الدكتور عماد الصرايرة حاصل على شهادتين الدكتوراه باللغة العربية والعديد من الدورات من أرقى الجامعات العربية والأمريكية التي تؤهله لقيادة العديد من المناصب الاقتصادية ليرسي بالوطن على بر الأمان.
وحفظ الله الوطن وأبناء الوطن لخدمته وخدمة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين
-
Baha AL-Ma'aitahبهاء الدين المعايطه من المملكه الاردنيه الهاشميه عمري 24 المؤهل طالب جامعه