بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله ....
التحاور أو التناظر يعد من أكثر أشكال التفاعل شيوعا بين المفاوضين ،وعادة مايأخذ نسبة تصل إلى ٨٠% من وقت المفاوضات .
من هنا فإن التحاور أو التناظر يحتل أهمية قصوى ونحن بصدد تحصين مهاراتنا ،لأنك بأسلوب في التحاور مع المفاوضين الآخرين ،تستطيع أن تحد من سرعة إيقاع عملية التفاوض،وتستطيع أن تحد من سرعة إيقاع عملية التفاوض ،وتستطيع أن تسبب في إعاقتها والوصول إلى طريق مسدود ،وكذلكتستطيع أن تجد البدائل وتسهل طرق الوصول إليها ،والوصول بالمفاوضات إلى اتفاق بين الأطراف المتفاوضة.
يتبع..............
-
فهد بن عبدالله الزمام الموسىمهتم بما هو مفيد للمجتمع
نشر في 07 أبريل
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
زبيدة عاطف
منذ 7 شهر
Layan Alanazi
منذ 10 شهر
Cherawan Sulaiman
منذ 11 شهر
Cherawan Sulaiman
منذ 11 شهر
يونس نحيب
منذ 1 سنة
Ali Lafta
منذ 1 سنة
"نظرية بيل، ما لها وما عليها"
___________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________المصادر:-يوسف البناي/ ميكانيكا الكم بين الفلسفة والعلم-مقال: من مُبرهنة الإستحالة لفان نيومان إلى التشابك الكمومي/ جمال ضو-Bell's Theorem-Bell's Inequality
دكتورة فاتن ناظر
منذ 2 سنة
نهيلة بلدي
منذ 2 سنة
فكري آل هير
منذ 3 سنة
ياسين الكولالي YASSINE EL KOULALI
منذ 3 سنة
Younesse Nahib
منذ 3 سنة
Alkasim Muhamad
منذ 3 سنة
من اللا معنى إلى المعنى، مقدمة قصيرة جدًا
هل كانت الفلسفة تستحق منّا عناء ساعة واحدة، إن هي لم تساعدنا على أن نكون سعداء؟ لقد تفشّت كراهية، صوّرت لنا الفلسفة على أنها محض نظريّة مجرّدة وعويصة، لا صلة لها بالحياة العمليّة، في حين أنّ معظم الفلاسفة، إن
يوسف المبارك
منذ 3 سنة
عبدالله عياصرة.
منذ 3 سنة
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ:...........................................................من العبثِ أنْ نتغاضى عن رؤية تعقيد المسارات –بدلالاتها الغيريَّة ما بين الدِّينيِّ والفكريِّ والسِّياسيِّ والاجتماعيِّ والإعلاميِّ- وتداخلها، واختلافها في المنطلقات الفلسفيَّة، التي تُظْهِر بونًا شاسعًا في تكويناتها، وما زالت في سيرورة أشبه بالعمياء،
أسامة عثمان
منذ 3 سنة
أسامة عثمان
منذ 3 سنة