رد على قرائك..لقد تركوا مشاغلهم وطرقوا بابك!! - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

رد على قرائك..لقد تركوا مشاغلهم وطرقوا بابك!!

إلى كل كاتب يفعل التعاليق،ويتركها دون رد

  نشر في 04 يونيو 2018  وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .

أتواجد بالمنصة منذ حوالي 3 أشهر.. حاولت فيها اكتشاف أكبر عدد من الكتاب حسب ما يسمح به وقتي.. وأعلم أن جل من بالمنصة يعملون، او يدرسون.. ومنا أمهات وآباء.. والمسؤوليات تكبلنا من كل جانب.

المنصة كانت بالنسبة لي فسحة في عالم أحبه.. ولعبة ألعبها على فراش من الرمل الناعم.. لعبة لا غالب فيها ولا مغلوب...!

والحقيقة أنني أحسست دائما بتقصير في حق العديد من الأقلام الجميلة، لضيق الوقت.. وكنت أنحني تقديرا وانبهارا.. وخجلا من كتاب لم يدخروا وسعا لإغناء المحتوى، تشجيعا ودعما ومرافقة. وكان كرم هؤلاء يخجلني ويكبلني.. وإن كنت اليوم لازلت أتواجد أنا وغيري فلان هؤلاء المحترمين صفقوا لنا.. ف"ربينا عليهم الكبدة".. وتشبثنا بأعناقهم كالأطفال.. لأنهم دعمونا رغم مسؤولياتهم التي قد تفوق مسؤولياتنا.

أعترف لكم الآن أصدقائي أنه ومنذ بداية تواجدي.. كان لي موقفا متطرفا لم أعلن عنه-استحياء- من التعاليق المفعلة التي بقيت دون ردود، ودون صدى من كاتب المقال.. وكلنا يعلم أننا أمام عدد من التعاليق قد لا يتجاوز أصابع اليد.. وأنا أعرف كتابا يردون على رسائل بالمئات من قرائهم.. 

فما معنى أن تترك التعاليق بدون رد بعد التفعيل؟!أمر يثير غرابتي واستغرابي، خصوصا إذا كان التعليق من قارئ/كاتب أعلم أنه يهب من وقته الكثير ليثمن أعمال الآخرين

أن أقرأ مقالا ويحرك بداخلي شيئا.. أو يكسر شيئا.. فأمد يدي مصفقة ومصافحة –في شكل تعليق-ويترك الكاتب  يدي ممدودة دون رد سلام.. فهذا يفقدني كقارئ لذة التواصل معه ...أفيكتب لنفسه ؟

أعثر أحيانا على مقالات ممتازة.. لكتاب متميزين فعلا.. فأبيت ليلتي وكأني عثرت على كنز.. غير أنه ومع جودة المقال الذي اجتمعت حوله القلوب.. تجد التعاليق مفعلة.. وبدون ردود...!

أشكره لأنه ثمن أحرفك يا أخي.. من باب الإنسانية حتى...!

رد عليه شاكرا ومصافحا.. أولم يترك كل شيء ورائه وأتاك في كرم مدعما ومشجعا؟!

ليس لك وقت لترد...؟ ولا لتقرأ أعمال الآخرين...؟!

وإذن...؟!

توصلت برسالة مؤخرا على بريدي الخاص.. صاحب الرسالة ذكر لي بالإسم أقلاما جيدة.. وأبدى استغرابه من قلة متابعيها...!!!

والحقيقة أنني استحييت من الرد ..!

سامحوني على هاته الوقفة التي دونتها في عجالة ساعة الاستراحة في ليلة من ليالي العمل.. واكتفيت ببضع تمرات في السحور ربحا للوقت.. فاغفروا زلاتي وأخطائي. وتأكدوا أحبتي المتميزين بأقلامكم أنني لم أكن لأسمح لنفسي بهذا البوح لولا ثقتي في سعة صدوركم.. لقد بينت ما بين جانحي فاعذروني وسامحوني..

كنبغيكم بزاااف...!!

فوزية لهلال



  • 31

   نشر في 04 يونيو 2018  وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .

التعليقات

أتشرف وأستمتع كثيرا بالقراءة لك بنت بلادي .
جميلة وعميقة هي تلك الصورة التي وصفت بها لامبالاة الكاتب (أن تمتد يد لمصافحته ويتركها معلقة) !

3
"
من دواعي سعادتي أن أستقبل أهلي الذين أحبهم وأشتاقهم..شكرا لزيارتك ووجودك يا ابنة مغربي الجميل
عائشة إبراهيم
أسعدك الله أختي الكريمة
haya ibrahem منذ 6 سنة
اختي لقد طرقتي بمقالك هذاباب التأنيب في داخل روحي ، لكن لن افتحه رأفة بهذه الروح ، وسأبدأ بالرد على من ترك مشاغله وطرق بابي تحياتي لك فقد اصبتِ الهدف
3
"
تحياتي لروحك الجميلة التي أشفق عليها من التأنيب..تحياتي لك هيا،كم سعدت بتعاليقك وزيارتك هذا المساء!
haya ibrahem
شكراً لك
هههههههههه طرق الباب لكني لم اسمح له بالدخول
أقباس فخري منذ 6 سنة
معك كلّ الحق سيدتي فيما تطرحين. وخاب من أساء إلى مشاعر سيدةٍ معطاء مثلك. لكن دعينا نلتمس لهم العذر فنحن لا ندري ما شغلهم عن المنصة فجأة. والغائب عذره معه.
3
"
صدقت أستاذ أقباس..صدقت
شكرا على الكلمات الصريحة.
3
"
الشكر لك أخي الكريم على تشريفك الصفحة وتعليقك..شكرا لك
بوجمعۃ الميموني
عفوا أستاذة. مزيدا من التألق والعطاء.
كلامك كله على صواب .. وقد مررت أنا أيضا بهذه التجربة قبل ذلك .. فكانت الصدمة قوية في محاولة مني لمعرفة سبب تفعيل التعليق دون الرد عليه .. ولكن محاولاتي في اكتشاف ذلك اقتصرت على نتيجة واحدة ألا وهي (الذوق)
6
"
مرحبا بك..شرفتني بحضورك وتعليقك،والله نتمنى من كتابنا الأعزاء الرد على قرائهم بعد تفعيل التعاليق حتى يستمر هذا التواصل الجميل..واحتراما لمن حل ضيفا على صفحتهم..ونتمنى كقراء أن نعامل بذوق وكياسة من طرف كتابنا..
أسعدني حضورك..فشكرا لك
الكاتبة فوزية كاتبة مبدعة وكنبغيك بزااف ياهلا بأهل المغرب ..
5
"
أهلا بك أستاذة نجوى..صباح الحب والجمال ..صباح نتمتع بكل تفاصيله الصغيرة، أليس كذلك يا مبدعة جمال الحياة يكمن في تفاصيلها..؟وأنا كنبغيك.. وكنبغي جميل ما تخطين نجوى..
صادقة في كل كلمة وشعرت بما كتبته حقا من باب الذوق الرد على الرسائل ومن باب الصداقة الكلام الطيب فالكلام الطيب صدقة وان كان للغرباء ..
7
"
على رأيك أستاذة نجوى هي مسألة ذوق..وحسن تواصل مع الآخر..وبناء علاقة مع القارئ،وهي بالأساس كلمة طيبة كما أشرت..شرفت صفحتي في صباحي الجميل هذا..وسعدت بك..إفطار شهي ولا تنسي قهوتك المسائية، تلهمك مزيدا من الكتابة ومزيدا من الحياة ومزيدا من المتعة لتبدعين..أليس هذا ما تفعله القهوة بك؟
Mohcin Bounouara منذ 6 سنة
جميل،، الموضوع في محله والطرح كذلك ولا يختلف عاقلان على طرحك.. أقل ما يمكن أن تقدر المعلق برد سواء هنا او في أي منصة أخرى.. فمهما كان تعليقه فهو يستحق الرد..
- هنناك أمرا دائما أخجل منه واعتذر ممن صادفتهم في نفس الموضوع وهو طول مدة ردي على احد التعليقات بحكم الوقت وبحكم عدم تواجدي دائما هنا.. لكن أؤكد أرد على التعليق فور تفعيله دون شك :) شكرااا مرة اخرى
3
"
شكرا لردك على قرائك بعد تفعيل التعاليق..فهذا كرم منك وحسن ذوق
شكرا لتشريفك صفحتي والمشاركة في حوار أثرى المقال وأضاف إليه
شكرا على هذه الكلمات، إنّها في محلّها عزيزتي... و أنا أقرؤها تذكّرت "نصيحة" قدّمها لي أحد الكتّاب الذين أعرفهم شخصيّا و هو كاتب نشرت له عدّة أعمال... "نصيحته" تلك استفزّتني كثيرا و أغضبتني بعض الشّيء رغم أنّني أحبّ أن أتلقّى النّصح ممن هم أكبر منّي سنّا و أكثر خبرة. لكنّ ما أزعجني أنّه بعد أن قرأ مقالاتي و التعليقات التي جاءتني من كتاب آخرين على المنصة، قال لي "لا ترُدّي على التعليقات!".. و من أنا حتّى لا أردّ على الآخرين؟؟ التّواصل مع قرّائي شيء مهمّ جدّا بالنسبة لي، فأنا أكتب لهم و من حقّهم عليّ أن أردّ على تعليقاتهم سواء كانت إيجابية أو سلبية. صحيح أنّنا جميعا لدينا مشاغلنا لكن نستطيع دائما إيجاد وقت مسترق للردّ. أعتذر على الإطالة عزيزتي. أتمنّى لك التّوفيق!
6
"
عندك حق أسماء في كل ما تفضلت به..وهي وجهة نظر توافق وجهة نظري،ومن أنا حتى لا أرد على الآخرين؟
إي والله..من أنا؟
أسعدني تشريفك أسماء..وسعدت بإثرائك المقال بتعليق أثمنه فشكرا لك
⁹⁰ - منذ 6 سنة
لقد احببت ما قلتيه استمري ونحن هنا لندعم بعضنا البعض بكل حب "تسلم اليدين الي تكتب"
4
"
شكرا جزيلا على مرورك وتعليقك
Abdou Abdelgawad منذ 6 سنة
تحياتى لك استاذة فوزية وكافة الكتاب الكرام المشتركين فى هذا الحوار البناء واعتقادى ان الكاتب والقارىء شيىء مترابط كالصوت والصدى أو كالانسان وظله ، فأي منا يكتب ويبوح بما يجول بخاطره من أفكار ومؤكد اننا ننتظر رأى من يقرأ سلبا وايجابا وكذلك الرد على القارىء كاتب الرأى جزء كبير من احترام الكاتب لقارئه ولااعتقد أن وقت أى كاتب فينا لايتسع ليكتب (شكرا) على الأقل .. وأذكر أن علقت مرة أحدى القارئات تهاجمنى على أحد مقالاتى ورغم استنتاجى من كلامها أنها لم تفهم مغزى المقال وكان من الممكن تجاهل رأيها الا اننى شكرتها على وجهة نظرها ودخلت على صفحتها وكتبت لها رأييى محفزا وأرسلت رسالة بينى وبينها بملاحظاتى على كتاباتها ونصحتها .. تحياتى لزملائى المحترمين كتاب هذه المنصة ومشرفيها الذين سمحوا لنا بهذا التواصل البناء كل عام وانتم بخير .
6
"
الكاتب والقارىء شيىء مترابط كالصوت والصدى أو كالانسان وظله
أستاذ عبد الجواد..لقد لخصت وقفتي في جملتك،
أوافق على كل حرف جاد به تعليقك..وكأنك تتكلم بلساني
شكرا لإثراء الحوار سيدي الكريم
Abdou Abdelgawad
شكرا استاذة فوزية.. مازلت انتظر رأيك في مقالي الاخير
Rami Mohammad منذ 6 سنة
ما معنى "كنبغيكم بزاااف" ؟
2
"
هي باللهجة المغربية ومعناها:أحبكم كثيرا
شكرا لتعليقك وتشريفك عالمي أستاذ رامي
ابراهيم محروس
وهذه موجهة لجميع كتاب المنصة نيابة عنى
كنبغيكم بزاااف"... دمتم مبدعين لنا جميع كتابنا الاعزاء من المغرب السعيد
"
الله يحفظك خويا..ويبارك فيك
Rami Mohammad
شكراً لكِ .. لهجات دول المغرب العربي دائماََ مميزة
"
بارك الله فيك أستاذ رامي..شرفتني بتواجدك
maryam منذ 6 سنة
شكرا لك على هذا المقال يا رائعة فحقا نحن نكتب هنا لنتشارك و نتفاعل مع بعضنا البعض .
5
"
مرحبا بك مريم..وشكرا لتواجدك وتعليقك،صدقت إذ تكلمت عن التفاعل..أي نعم نحن هنا لنتفاعل مع كتابنا ولنقرأ لهم..ولنتفاعل مع آراء قرائنا أيضا..دمت في حب
Lamis Moussa Diab منذ 6 سنة
يعلم الله أنني لم أنم منذ يومين وقد سافرت اليوم وأنا صائمة لإكمال شئ ما في دراستي وكنت أعمل عليه طيلة الأيام الماضية ورُغم ذلك أتابعكم وأتعلم منكم جميعََا سيدتي الأنيقة/ ا. فوزية، حتى وإن لم أُعلق واكتفيت بـ وضع إعجاب وتصويت لـ المقال!.... فكنت أفتح أحد البرامج أبحث على الانترنت في أوراق علمية منشورة واقرأ وأطبع منها البعض ورقََا لكثرة المعلومات وعدم مقدرتي على القراءة في تخصصي والقراءة على المنصة معََا ولكي أدخر مجهودي في القراءة هنا على منصتنا من شاشة الاب وأيضََا أعمل على ترجمتها ومشاهدة فيديوهات كي تفسر هذه المعلومات المقعدة في هذا العلم المعقد... أعتقد أن كلنا قد أعطينا الكثير من وقتنا الثمين لـ كل قارئ ولن أقول حقََا مكتسبََا أن نُمنَح تعليقََا بالسلب أو الإيجاب ولكنه إتيكيتََا مهذبََا لمن يُريد أن يقول شكرََا ولكن بلغة "ممتهني حرفة الكتابة"... في رأيي إن من أسباب عدم الرد على التعليقات - وليست قاعدة عامة ولكنه استنتاجََا فقط سيدتي- هو الخجل وليس الكِبر أو عدم الإكتراث... (كثيرََا ما يقابلنا تعليقََا جميلََا للغاية يجعلنا نقف عنده، نفكر مرارََا في مخيلتنا لما لا نطلب من منصتنا أن نغير موقع هذا التعليق) ! نعم، أن يتحول التعليق مقالََا من شدة جماله وكماله، ويتسلل -خِلسة في خجل- مقالي لـ الأسفل فـ يصبح تعليقََا...أنا شخصيََا وبكل تواضع -بعيدََا عن صوت الأنا بداخلي- يستوقفني كثيرََا هذا الأمر فلا استطيع الرد أوأحيانََا يكون ردي مختصرََا جدََا لـ خوفي أن أفسد روعة هذا السِحر الذي خلفه وراءه كاتب هذا الإبداع... أبدََا ليس عادةَ أن يكون عدم الرد قلة إحترام لأي شخص كان! لكنها النفس البشرية سيدتي، آية الله في الكون هذا التكوين العجيب من الخلايا والأفكار والطباع والسلوك التي تجعل لكل منا بصمة حتى في رد فعله ورؤيته للأمور.... نسامح الجميع ولكن فضلََا نطلب في حياء جمْ أن نعرف رأي كل من يقرأ لنا كي نحاسب أنفسنا ونتدارك هفواتناأولََا بـ أول... شكرََا سيدتي الجميلة لـ وقتك ومشاعرك تلك الفياضة التي أبدََا لم تبخلي بها علينا تعليقََا ودعاءََ ونُصحََا... أرفع لكِ القبعة إحترامََا وتبتسم شفتاي لـ جميل خُلُقك...
8
ابراهيم محروس
أسأل الله ان يكتب لكى السداد و التوفيق في دراستك ( الدكتوراة) لميس .. دائما مبدعة خلقا .. وكرما .وان شاء الله علما ... لكي منى جزيل الشكر والتقدير.. على روحك الجميلة الطبية ..
أعجبني تعليقك هنا
"
سيدتي الرائعة..أعانك الله في دراستك..ورزقك البركة في النوم،سعيدة أنا بتواجدك في عالمي..فمرحبا بك أيتها المرأة المختزلة لنساء..
نعم أستاذة لميس..أصل دائما إلى هاته الخلاصة:أن الإختلاف سنة الله في الأرض،أنا عبرت عن وجهة نظري،وما أراه صوابا،وما يروقني ..أكيد أن لكل رأيه الذي قد يكون مغايرا تماما..ويرى الأمور من زاوية أخرى..ماشي مشكل..
جميل الكلام..والدعم الصادق..كلنا نحتاجه كأشخاص،ونحن نقوم بكل أدوارنا في الحياة
أنا تحدثت عن كلمة شكر..عن صدى صوت..لأني لا أحب أن أكلم نفسي إلا في لحظات العزلة والتأمل.
شكرا لكرمك الجميل والشكر موصول للأستاذ إبراهيم الذي سبقني في الرد..فشكرا ألف شكر لك سيدي الكريم
Lamis Moussa Diab
اللهم آمين تقبل الله منا في أيام العشر المباركة صالح الأعمال وبلغنا ليلة القدر، ونسأل أنفسنا الدعاء لبعضنا البعض ولأمتنا العربية ولأهلنا في اليمن والقدس وبورما والعراق ولـ المستضعفين في كل مكان... تتألقون في تعليقاتكم كما مواضيعكم كُتّابي المتميزين... سدد الله خطاكم ورزقكم التوفيق.
نعم استاذة فوزية لكي وجهة نظر تُحترم جدََا وأنا معها قلبََا وقالبََا بالطبع، أحببت أن افسر موقفي ان وجدت يومََا تعليقََا ولم أُجبه :) ... تقبلي تحياتي سيدتي...لشخص حضرتك الراقي ولكاتبنا الفاضل ا. ابراهيم.
نورا محمد منذ 6 سنة
فعلاً الرد هو باب من أبواب الإنسانية , لن يأخذ من وقته الكثير , فهو في كتابته لمقاله قد أخذ الأكثر والأكثر ونتيجة المقال أنها قُبلت بالترحاب والإعجاب هذا خير دليل على نجاحها فبعضاً من الردود التي وإن كانت بسيطة ستفي بالغرض .. مقال جميل ورسالة أجمل يا أختي الغالية جعلك الله منارة للفكر والأخلاق الرائعة :)
5
"

فعلاً الرد هو باب من أبواب الإنسانية
صدقت أختي نورا والله..المقالة على رأيك تأخذ من كاتبها وقتا أطول..أفيبخل على قرائه ومتابعيه؟فلسفة لم أستوعبها بعد والله. تواجدك في عالمي شرفني أيتها المبدعة
دمت في حب
نورا محمد
الشرف لي يا أختي الجميلة , السعادة لقلبك والفكر الراقي لعقلك المنير دوماً يا عزيزتي :)
تلك هي اخلاق الكرماء.. واثمن مقولتك استاذتي الغالية.... فوزية لهلال..
يالها من رسالة وعبرة لمن ....... !!!!!!
(أشكره لأنه ثمن أحرفك يا أخي.. من باب الإنسانية حتى...رد عليه شاكرا ومصافحا.. أولم يترك كل شيء ورائه وأتاك في كرم مدعما ومشجعا؟!
6
"
نعم والله صدقت أستاذ إبراهيم..هي أخلاق الكرماء!
ولن أدع الفرصة تمر دون أن أجدد شكري وامتناني على دعمك المتواصل لكل الكتاب..فألف شكر لك سيدي الكريم.
ابراهيم محروس
انتى بمثابة الفارس الملثم الذي ( لم يستل سيفه) بل كلمته الحقة الصادقة في مواجهة ظاهرة كان لابد ان يتم اجتزاءها( محوها ) من قاموس تعاملنا في المنصة
"
والله أخي أنا فوجئت منذ البداية أن يتعامل بها كتاب..وإذا بصديقتي سلسبيل تثير انتباهي لنقطة أن المنصة هي منصة مصغرة لدنيانا الكبيرة ..وهاته الكلمة لخصت لي واقع الحال ..فنتمنى أن نبقى ذكرى طيبة في نفوس من نلقاهم سيدي الكريم
ابراهيم محروس
سوف تظلى (ليس فقط ذكري طيبة) بل دوما ... في عقلنا وفكرنا جميعا .. ونحب فيك شجاعتك .و فطنتك .. .
ونحب حكمة ... سلسبيل...
انتما فخري لي شخصيا ... ولكثرين
Salsabil Djaou
اشكركما جدا على طيب كلامكما ،تقدير واحترام متبادل.
Salsabil Djaou منذ 6 سنة
واحنا كا نبغيوك بزاف بزاف،صباح الورد لوردتنا، صباح الصراحة والاحساس الصادق ، يقول الشاعر
"فؤاد الفتى نصف ونصف لسانه" ، وقلم الكتاب لسانهم،بصراحة اختي فوزية المنصة منصة مصغرة لدنيانا المنصة الكبيرة ،فيها الجواد والكريم والمتردد و المتشدد و المتفائل و المتشائم والاناني و المشجع و ..،و غيرها من الصفات ،القلم صديق صاحبه ،صديق روحه ،يخط ما في القلب ولو من وراء ستار، ان ارد على القارئ معناه انني "اقدر" ،كلمة تغيب احيانا كثيرة في الواقع ،المنصة الكبيرة، وعلى المنصة ، واشكر جدا جدا من يقدر، اشكر من يترك في انفسنا بصمة شكر ابدي ، تحياتي الكاتبة القديرة الصريحة فوزية ،ونشكرك على الردود التي تسعدنا و تفاجئنا بمدى كرمها ،بانتظار مقالاتك القادمة سيدتي الجميلة ،تحياتي.
8
"
وأنت..واش يقدر القلب ميبغيكش سلسبيلنا؟ والله لقد فتحت أمامي نافذة الدنيا..وكأني أرى الناس باختلاف طباعهم وأهوائهم أمامي..وإن لي نفسا لا تستريح ولا يطيب لها الجلوس إلا إلى جوار الكرماء..أصحاب النفوس الطيبة والذوق العالي..وأنت صديقتي من يضاهيك عطاء واحتفاء بالآخر رغم مسؤولياتك؟يا من استقبلتني وغيري من أول يوم فأعطيت ووفيت..فالشكر موصول لك بحجم طيب معدنك وتقديرك للآخر
Salsabil Djaou
كلماتك كالشهد صديقتي الغالية فوزية ،ارجو ان اكون عند حسن ظنك ، وانا كذلك اقدر من شجعني في بداية كتابتي على المنصة بعد انقطاعي عن الكتابة لسنوات طويلة،واحتفظ لهم في نفسي بمكانة خاصة ،اشكرك على ردك الطيب ،دمت حيوية تزينين المنصة بروحك ،تحياتي وتقديري.
"
تحياتي لصديقتي وأختي جميلة الروح والصفات..صحة فطورك أنت وأسرتك حبيبتي
Salsabil Djaou
صحا فطورك و حفظك الله ومن تحبين الغالية فوزية.
عمرو يسري منذ 6 سنة
أوافقك الرأي أستاذة فوزية , حاولت كثيراً أن أجد مبرراً لذلك الفعل الغريب فلم أجد . حتى ( ضيق الوقت ) الذي قد يتعلل به البعض لا أجده مبرراً , فالرد على التعليقات لن يأخذ من وقتك أكثر من 10 دقائق .
و إنني هنا على المنصة منذ 3 سنوات أتابعها بإنتظام , للأسف هذا النوع من الكتاب لا يستمر طويلاً لأن الباقين يرون في هذا الفعل نوعاً من عدم التقدير فيتوقفون عن متابعته و بالتالي تختفي مقالاته و يختفي هو بالتبعية .
و لاحظت أيضاً أن هذا النوع من الكتاب على الأغلب لا يتابع أو يقرأ لأحد , فقط يكتب مقالاته و لا يتفاعل مع أحد .. أمر غريب .
شكراً أستاذة فوزية لإثارتك هذا الأمر المهم و أدام الله علينا قلمك و قلم باقي الأساتذة الكرام الذين يسعدوننا بتعليقاتهم القيمة .
8
"
ووالله إن الشكر لك أستاذ عمرو..وهو شكر خاص صدقني،أنت الذي استقبلت أولى مقالاتي ..ومقالات جل إن لم أقل كل من بالمنصة في كرم يحسب لك،والحقيقة أخي أنني لا أستسيغ مبرر ضيق الوقت..فالتعاليق ليست بالعشرات،ووالله إني أحيانا أتواصل مع كتاب متابعيهم بالآلاف..وأجدهم يردون،وأحيانا يبدون آرائهم في كتاباتي المتواضعة في نوع من التشجيع..وقد أحسنت إذ قلت أنه نوع من عدم التقدير
تحياتي واحترامي للكريم
Salsabil Djaou
واوافق على كل كلمة قالتها اختي فوزية ،فكل الشكر للرائع عمرو يسري ،اخي واستاذي و صاحب القلم الذهبي و الافكار الخلاقة .
"
أقول كل الشكر للأستاذ عمرو ولك..تشجيعكما ووجودكما فعلا نادر مثله،تحياتي القلبية لإبن النيل وابنة البلد الطيب..بلد المليون شهيد
عمرو يسري
شكرا أخواتي أستاذة فوزية و أستاذة سلسبيل علي كلامكما الجميل . مقالاتكما رائعة لذلك تنال اعجاب كل من بالمنصه و تؤثر فيهم بالايجاب .
أشعر كأننا أسرة واحدة هنا نشد عضد بعضنا البعض . أدامنا الله لبعضنا البعض أخوة .
Salsabil Djaou
امين يا رب
creator writer منذ 6 سنة
ارغب بأن اضع الف توصية لهذا المقال هههه فقد بحتي بما كان في قلبي ولم استطع ان ابوح به ،، شكرا لك ،،
7
"
والله هذا الموضوع كان دائما يستفزني،ولم أجد له تفسيرا..ولا تبريرا حتى،فكتبت وقفتي هاته على عجالة وهو نوع من البوح على رأيك.والشكر لك أنت على كل الجمال الذي يخطه قلمك..نلتقي على ضفاف الأحرف
ابراهيم محروس
لقد اوجزتي فابدعتي... سيدتي الفاضلة الكريمة السخية .. على الجميع
"
تحياتي وشكري للقلم السخي

لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا