-
Dallashوَإِنِّي أَتَجَاهَلُ وَلَسْتُ بِجَاهِلٍ غَضِيضُ الْبَصَرِ وَلَسْتُ أَعْمَى وَإِنِّيْ حَلِيمٌ وَلَسْتُ بِحَالِمٍ حَصِيفُ الْكَلِمِ وَلَسْتُ أَسْمَى مَاهِر بَاكِير
نشر في 26 شتنبر
2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
§§§§
منذ 5 سنة
إن جمال الرواية هي الغموض الذي ترميه لقرائها... فلا هم يدرون من صاحب القصة و لا هم يعلمون مدى كونها حقيقية... جمال الرواية حين تسمع تساؤلات من حولك... هل الكاتب هو بطل القصة نفسه؟ هل هو شخصية وهمية؟ ...ام حقيقية مستوحاة.... جمال الرواية حين تستمتع استمتاعا باحداثها و ابطالها... و لا تجد جوابا واحدا... هل هي حقيقية... اكتب يا أخي و اترك الحيرة وراءك... تحياتي لك
2
Dallash
منذ 5 سنة
لم أكتب يوما لأقرأ..وإني أنظر الى كلماتي التي كتبتها قبل دقائق..وكأنني أراها للوهلة الأولى..أجد أمامي صفحة بيضاء زينت بحروف مفادها " لا شيء مما ذكر"
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر