كلامنا الذين نتفوه به والذي نكتبه..هو حصاد تمازج عقل وقلب فكر وهوى ثقافه واحاسيس نظهر به مانحتويه فالكلمه اوالقول اما طيب زكي واما رديء سيء
ونحن اسرى كلامنا ومانكتبه فلينتقي كل منا مايمثل شخصه وثقافته وفكره ...
ابدأ معكم خطواتي الاولى في ندوتكم وفي عالم الفضاء الالكتروني الذي يعتبره البعض وهما ومحض خيال واراه عالما موازيا لمانعيشه بواقعنا وهو اكثر رحابة وتحررا وانطلاقا..كم كنانكتب خواطر على اوراق ونرميها كم من كلمه وفكره راودتنا واحببنا قولها ودفناها في صدورنا خجلااوخوفاوجبنا
كنت صغيرا ان حصل معي شيء يطلب مني ان اتحدث به كنت خجولا لااتكلم مالم يغطوني بملاءة تخفيهم وتخفيني عنهم واتحدث بطلاقه اقلد واخطب بهم واروي القصص الحكايا من وراء الحجاب
هنا حجابناالذي نبوح به وننطلق بلاقيود الاقيود امانة الكلمه
الكلمه امانه وخلق ورساله تنشر الحب لمن احب والكراهيه لمن بغض والطيب لمن طاب قوله وكلنا مسؤولون...وكما قال صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه...وهل يكب الناس على وجوههم الاحصائد السنتهم...
-
طارق ابوزيدباحث مهتم بالتاريخ..ناشط سياسي لاانتمي لحزب اوتيار ..يهمني الحقيقه والانسان مجردا من اعبائه .احترم الجميع بقدراحترامهم لانفسهم وللانسانيه وللحريه
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
