مارك ومارتن في اليمن.
للكذب تقارير.
نشر في 19 فبراير 2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
الأمم المتحدة عبء على اليمنيين, فهي تريد جمع الأموال السخية في السويد ,وسويسرا, وتنعت اليمن بأنها الأشد حاجة في العالم.
يجب أن تفهم الأمم المتحدة بايلوجية اليمنيين, وخصوصياتهم, فهم أذكياء جدًا ويفطنون للكذب من الوهلة الأولى.
-اليمنيون يتسائلون.
لماذا لايتم تغيير مارك لوكوك, والذي خلف ستيفن أوبراين ؟ ياحبذاتغيير البريطاني بجنسية أميركية..
لماذا لايتم تغيير مارتن جريفيث كما تم تغيير الجنرال الهولندي المتقاعد باتريك كمارت, بالجنرال الدنماركي مايكل لوليسغارد؟ ياحبذا تغيير البريطاني بجنسيةأميركية.
عن أي تقدم حدث في تطبيق اتفاق السويد, وعن أي أرقام مساعدات ذكرت في تقرير .
فقط تقدمان إحصائيات للجوعى ,والمعوزين, لكنكما لم تقدما نشرة توضح مبالغ التمويلات السابقة.
عن أي دور للمبعوث الأممي نتحدث?
حزمة قرارات تم إختزالها في فتح ممرات إنسانية ,وإنتهت الأمور في حي مطاحن البحر الأحمر, ومخازن الحبوب في الحديدة.
-قصة مارك ومارتن في اليمن.
القصة الأولى:-
قرارات تحمل سلطة ,وتنهي إنقلاب في كل اليمن, تحولت الى إعادة إنتشار في مدينة الحديدة لتنتهي بحارة مطاحن البحر الأحمر في الحديدة.
القصة الثانية :- حملة جمع تبرعات مرتقبة ,و سخية باسم اليمنيين.
-المصداقية عدم, وعدمية المصداقية.
إذاكانت الأمم المتحدة فاقدة للمصداقية ,فكيف ستكون ميليشيات الحوثي في مربع المصداقية.
لبرهنت المصداقية على أرض الواقع ,فالمطلوب من مارتن, إنجاز آلية إستلام السلطة المحلية في الحديدة لمهامها, بموجب القانون اليمني , والشرعية المنتخبة 2012.
للتحقق من مصداقية الأمم المتحدة عمليا, فإذا كانت الأمم المتحدة حريصة على حياة اليمنيين ,وغير قادرة على نشر بيانات النفقات خلال الأربع السنوات الماضية, فالمطلوب بعد جمع مارك للتمويلات ,فكل ماعلية ,هو عملية دفع المبالغ المالية ,و المجموعة في سويسرا ,والسويد,ثم إرسالها نقدًا الى الشعب اليمني كله عبر قاعدة بيانات الرقم الوطني ,في مصلحة الأحوال الشخصية, تحت بند برنامج حوالات طارئة .
بالمناسبة : المندوب اليمني لدى الأمم المتحدة يكذب, وذلك عندما قال : ملتزمون بسداد الرواتب , فقد كذب من قبله الكثير, وعلى رأسهم أحمد عبيد بن دغر رئيس الحكومة المقال.