ليست إلاَّ عبرات ....
تروح تغدو تعيد عبراتها
نشر في 30 يناير 2020 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
تبخترت تميل يمينا بعودها
حتى أحرقت فؤادي بنارها
ونارها شعاع نور من جمالها
دقات قلبى تسارعت من نظراتها
ورسمت بسمتى من ضحكاتها
تلك الغزالة ما أقول فى عيونها
سافرتُ أرجوا المقيل بأوطانها
عدوتُ من بين الخيول دهماؤها
ركبتُ البحار وما خشيتُ أمواجها
تلك الحمامة من عساه يرسم حسنائها
بكل الشوق أهدى ما تحب برسمها
تلك العباءة فاءت ما تشف بنورها
عيناها السواد بنصف بياض حوارها
أكملت السحاب صعودا فأوقفتنى جفونها
حتى الكلام انتهى وما اكتفيت بوصفها
-
شاعر النيلأودعت قلبى إلى من ليس يحفظه أبصرت خلفى وما طالعت قدامى
نشر في 30 يناير
2020 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر