في فضيحة سجن ابو غريب ، طالعتنا صحيفة جزائرية فرنكفونية بصور المساجين العراقيين عراة، قمت بالإحتجاج عبر إتصال هاتفي، ماذا كانت ردة فعل أحد أعضاء هيئة تحرير الجريدة ؟
إستنكاره حديثي له باللغة العربية - جريمتي مخاطبة الإعلام الجزائري بكل أطيافه بلغة عربية فصحي-
و بحسب الإعلامي "صور المساجين العراة لازم منها هذا هو الإعلام الفاضح للممارسات الجيش الأمريكي"و هكذا يلغي الإعلام حرمة المساجين.
*********************
نشرت صحيفة جزائرية ناطقة باللغة العربية خبر إجتماع مسؤولين جزائريين داخل سفارة غربية بالجزائر و التوافق مع الديبلوماسيين الغربيين في أمر ما و إستنكرت المس بسيادة الدولة الجزائرية.
ماذا فعلت ؟
قمت بالإتصال بأحد ديبلوماسي تلك السفارة، لأتأكد من محتوي المقالة الصحافية فكان جوابه بتكذيب الخبر جملة و تفصيلا و شرح لي حيثيات اللقاء.
************************
نشر تسريبات عوض عرضها علي النيابة العامة...
************************
نشر أخبار بدون الرجوع إلي السطات للتأكد من صحتها.
******************
دون ذكر سياسة إعلامية تنشر ثقافة الحيوانية في أوساط شبابية.
********************
بث أخبار لتحقيقات لم تكتمل و لم يقع الإعلان عن نتائجها بعد...
****************************
إلخ...إلخ...إلخ...
www.natharatmouchrika.net
-
نظرات مشرقةروائية و قاصة باللغة الفرنسية مناضلة حقوق إنسان باحثة و مفكرة حرة