غريب من يسالني كيف لا تخاف ولا ينتابك شعور القلق علي مستقبلك وحياتك كيف لا تخطط وتدبر وتفكر فيه.الامر الذي جعلني اتوقف قليلا عند هذا السؤال.لماذا لا اخاف من المستقبل؟
بحثت داخل نفسي وفكرت كثيرا فوجدت الاجابة واحدة .ماذا بعد انا افكر واخطط واعيش ف قلق وتوتر التدبير للقادم ..سيحدث ما يريده الله مهما كنت متفوقاً ف التخطيط والتفكير للقادم سيحدث فقط ما يريده الله
اراحتني تللك الاجابة ووجدتها تزيل القلق من داخلي .فان اراد الله انا اري خيراً فواجب علي شكره .وان اراد غير ذلك ساخضع لارادته واحمده ..فلا يحمد علي مكروه سواه
فتركت امري لخالقي ..ومن غيره يتولي امري .اشعر بفخر عظيم عندما اضع هذه الكلمات بداخلي..رب الكون يتولي امري ..فاحمدك ربي علي ما اعطيت واخذت
نشر في 13 أبريل
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 10 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة