اشتقت للكتابة
بعد غياب طويل ،وكأن ما يتجول في اعماقي، يغوص في زحمة كبيرة، اكتب كلمة وتهرب كلمات، اجتاحتني رغبة في كتابة خواطر و عبارات أو قصيدة، علني اجد كلمات تجدد روحي ،تلازمني و أجدني؛ في كل حرف متلألئة ، أغوص بين نقط الحذف، وآخذ نفسا عميقا بين الفواصل ،و أتساءل ،وانفي .وأصرخ ..
زرت تلك الكتابات السابقة ، ابتسمت لها، ،أخذتها بحنية، وقرأتها بتأن ، كلمتها عن الضغط اليومي، وفوضى الذات، وتشتت الأفكار ...اتخذت العناوين من كتاباتي ووجدت الكلمات في توهاني .
احسست وكأن كل حرف لازمني ،شجعني ،قواني،حدثني عن وجود الأم والأب،و الحب الذي لن يختفي ، الصداقات الحقيقية التي لن تندثر،قالت لي من الأخت أكتبي للأخوة،و من اﻷخ تأملي في السند ،اكتمي السر الخفي ، خذي براءة من ابتسامة طفل أو طفلة.. ما رأيك في قصة ذلك العجوز الصامد؟! ،أعيدي نفسا جديدا للأمل ، ...ما بال الطفولة ردي السلام عليها ...تناولي القضايا الإجتماعية...
مرحلة العبور هاته ، جددت العهد مع الصديقة التي كلما تبعثرت كلماتي ،أجدني أغوص في عوالم أخرى، يعجز اللسان وصفها .. لذا سأظل وفية لقلمي . :)
#غزيزا فدوى#
- 5
-
-
فدوى غزيزا RHZIZA FADWAسأظل وفية لقلمي...
التعليقات
لا تركنيه في مكان مضلم و اجعلي الصلة بينك وبينه قوية.
به تتفرغ الافراح والأحزان.
ولن تجدي صديقا أفضل منه.
دمت متألقة صديقتي.
أحبك
احيانا امسك القلم رغبة في الكتابة رغم اني لا اجد ما اكتبه لكني اشتاق للكتابة في حد ذاتها
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
ريادة الأعمال من رعاية الأغنام
بدأ مفهوم ريادة الأعمال يغزو كل المجالات التجارية، واضع بصمة لهؤلاء الرواد في الأعمال التي يقومون بها، لتطور بأعمالهم والارتقاء بها إلى مجالات أعلى وآفاق أوسع، فأصبح جليا وأمر مهماً في جميع أطر المال والأعمال.وإذا تحدثنا عن ريادة الاعمال ومفهوم رائد....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
