- 11
-
-
Dallashوَإِنِّي أَتَجَاهَلُ وَلَسْتُ بِجَاهِلٍ غَضِيضُ الْبَصَرِ وَلَسْتُ أَعْمَى وَإِنِّيْ حَلِيمٌ وَلَسْتُ بِحَالِمٍ حَصِيفُ الْكَلِمِ وَلَسْتُ أَسْمَى مَاهِر بَاكِير
نشر في 05 أكتوبر
2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
>>>>
منذ 5 سنة
"هناك دوما شخص واحد يعتبر الخسارة العظمى في حياتك,ومن بعده كل الخسائر تهون وتتدنى.." مقالة رائعة نابعة من صدق المشاعر و حنين إلى الحضن الأوحد... رجل عرف قدر أنثى أنجبته... عاشت بداخله بالرغم من الغياب... هل لا تغبط امرأة أخرى إلا على ابن بار بها؟... إن مقالتك أحيت في نفوس كثيرة ذكرى امرأة رحلت و لم نعرفها لكننا نتمنى لو عرفناها يوما... و عرفنا السر وراء هذه الكلمات التي تكتبها مرة تلو المرة... ألا يغبط إنسان آخر إلا أنه كتبت له الأبدية بين الحروف؟... هل أقول يا سعدها؟ أم أقول يا سعدك... أدام الله برك بوالدتك... و جمعكما في جنة الفردوس بفضله و رحمته.
3
§§§§
منذ 5 سنة
و من غيرها يستحق... رائع ما كتبت أخي ماهر. بل فكرك يستحق أن ينشر على نطاق واسع و تتربي عليه الأجيال. من عرف حق هذه الأنثى إلا رجل بحق. تحياتي أخي
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر