فى خيالى مدينه
انا ملكتها
اطوف فيها
اضع قوانينها
اعيش فيها عالمى الخاص
وحياتى كما اتمناها
فى خيالى احلام
تأخذنى لكل شئ
واى شئ
بها احقق اهدافى
خيالى عالمى
احب فيه كما اريد
ويحبنى فيه كما اريد
اربي كما اريد
واعيش كما اريد
احب خيالى
وابغضه احيانا
فعدم مقدرتى على تحقيقه واقعيا يربكنى
يجعلنى اشعر ان شيئا ما ينقصنى
اعيش فى دوامه الواقع والخيال
اتوه
اضيع
واعود لأبدأ من جديد
-
حنين حاتماقرأ ......... فى البدء كانت الكلمة ولنقرأ لابد لأحدهم ان يكتب وانا من أحدهم :) الكتابه شغفى ورسالتى فى الحياه
نشر في 07 غشت
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر