شو بيخطرلي حكي وشو بتمنى لو اكسر هالحاجز وصارحك فيه .. رغم كل البعد قلبي متعلق فيك وبخاف لو هالحكي طلع حقيقة يكون الحلم رحمة .. فبسكت
وبيخطرلي نط ع قلبك وافتح أيدي الك وقلك هون حضنك وبيتك، وقلك تعا نعيش اللحظة وما نخاف من بكرة ولا شو مخبا ... واغفى ع كتف الليل وانت تغطيني .. ويكون لبسي منك وعطرك على جسمي كأنو عطري.. واشرب قهوتك وتشرب قهوتي .. وتكون اول شخص بس ابكي يمسح دمعتي ..
بيني وبينك حكايات كتير يمكن بعمري ما حكيتا، ولا حتى خليتك تحس فيا.. يمكن الخوف من بكرة ويمكن خجل من اني اطلب من ايدك تكون مخدتي ومن عينك غطاي ومن قلبك بيتي ومطرحي..
بيخطرلي قلك تعا وكأنو العمر معنا ابتدا من الطفولة.. واهديك حبي وصدقي عربون الثقة واهديك روحي ولما بعينك رمش يشك بدل عيونك بعيوني ..
وشو بيخطرلي احكي بس دايما عم كون اضعف من اني قلك واقوى من اني خبي حبي من لمعة عيوني ..
وشو بيخطرلي يا قلبي وشو صعب هالحكي يبقى سجين بس يمكن القلب خايف يوقع بورطة ما يطلع منها عايش ولا الايام ترحمو .. فخلينا على بر الأمان ولما شوفك قلك اني ما اشتقتلك ولا مجنونة بعيونك ..
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
