رغم أنفك تسمع من افواه الآخرين بعض رضوض الألسنة عبر وسائل المواصلات العامة والخاصة حتي بلغت ذروتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعض العبارات والالفاظ المسيئة لقائلها من أن يشعر بها وللآخرين لأنه اختار أن ينأي بنفسه عنها لكن ينزلق لسانه بقولها .... شعب متخلف .... ناس بهائم ..... والكثير والكثير منها علي هذه الشاكلة ولكن نفسه الساخطة جعلته يحكم وهو لا يحكم ينقد ولا يعرف ولا يملك ادوات النقد فاصبحت في النهاية ثرثرة يومية دون جدوي منها وعندما تدقق النظر اكثر وتتضح الصورة تراه يفعل ما يفعله الآخرون الذين اتهمهم بالتخلف والجهل وتحولنا في النهاية عبرات ساخطة !
-
رجب تهاميلكل شيء غاية وغايتنا المعرفة
نشر في 02 ديسمبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر