حيرني المعنى الحقيقي للقيود أهي عادات أصبحت كالفريضة ام مجتمع جل همه ان
يحاكمك ؟
حقيقة ما وجدتها الا ذواتنا التي لطالما كانت هي القيد ولطالما علقت ذنبها على
شماعات اختلفت اسمائها ،
مايقيدك اليوم هو مازرعت انت بالامس وطوال تلك السنوات التي غاب فيها وعيك
عن ذاتك .
راكمت العجز والكسل والخجل وكثيرآ من رضا الناس وطواعيتهم والانصياع لرغباتهم
والذوبان فيهم حتى نسيت هويتك !
تذوق متعت كسر قيدك ولو بالخفاء فما خلقت القيود الا لتكسر .....
-
GHADA ALIلاكون انا " انا اكتب "..
نشر في 07 يناير
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر