وجدتني داخل عقلي كالغريب، أحاول التعمق في اللانهاية واللاشئ معا، وكلما حاولت الإبحار ازدت جهلا.
هذا الشئ القابع داخل رأسي .. الذي لم يتعد بضعة سنتيمترات .. يحوي كل تلك الضجة بلا خيط واحد للإرشاد!
يفكر في الشئ ونقيضه، يتوسل راجيا لقدوم الشئ ثم ملقيا به اللحظة التي تليها عرض الحائط.
كم أنت مدعي يا من جزمت على فهمي الكامل، فإن تعديت حدود ظنك الوهمي بي؛ ستفقد حتما الطريق.
-
ياسمينخلقت لأعبر بقلمي عن فكر أبنيه.
نشر في 27 فبراير
2021 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر